الثلاثاء، 19 فبراير 2008

التعليقات

أضف ما تحب من تعليقات على الموقع أو أضف مقالات أو أشعار
الرجاء كتابة الاسم والبريد الاكتروني للرد على استفساراتكم وآرائكم إن أردتم
للمشاركة اضغط على تعليقات في الأسفل

هناك 152 تعليقًا:

غير معرف يقول...

تبارك الرحمن قصائد أجمل من الروعة فإلى الأمام دائما

غير معرف يقول...

http://molhem.blogspot.com

غير معرف يقول...

بصراحة الجامعة محتاجة لابداعاتكم
وفقكم الله

غير معرف يقول...

ياسلام مقال جميل

غير معرف يقول...

إن الحياة عقيدة وجهاد

غير معرف يقول...

آعجبني أسلوبك أستاذي فعندما أقرأ ما تكتب يعجز القلم والتعبير عن وصف تلك الثمار الادبية اليانعة والتي آتت أكلها00حلو المذاق في الكلمةواللغة والاسلوب 00مثالا لرجل بمعنى الكلمة00
00000العلوي000000

غير معرف يقول...

فالبداية أشكر دكتوري الفاضل على المقالة الجميلة واللتي أستفدت منها الكثير فالنقد الذاتي وأهميتة وكيف نسفيد منة

طبعا من قرائتي لهاذه المقالة علمت أن النقد الذاتي لة أهمية كبيرة في نمو وتقدم الحضارات وأهميتة فيما يأتي :
1ـ أن النقد الذاتي اصلاح ما أعوج من طريق الدوله
2ـ وفالنقد ايظا تصحيح ما أنحرف وزل في علومها ومعارفها
3ـ وأيظا النقد يجدد الأفكار ويجدد صياغتها
وللأسف الدول العربية لم تهتم بالنقاد والعلماء والباحثين العرب مما جعلهم يهاجرون الى الدول الأروبية وأمريكا بسبب عدم اهتمام الدول العربية لهم لأن الدول الأروبية تهيأ لهم كل مايحتاجونة فالعلم والمعرفة مما جعل الدول الأروبية في مقدة الدول المتقدمة
وأدى هاذا الأهتمام الى ظهور علم الأبستومولوجيا الذي تطور في عام1906
وأستخدمت كمصطلح يدل على نظرية العلم
وأخيرا يجب على الدول العربية أن تتخلى عن رواسب الجهل وأن تتقبل النقد والرأى الاخر وأتاحة الفرصة للباحثين والمفكرين والنقاد لأبداء ارائهم بكل حرية لكي تستعيد امتنا العربية مكانتها ومجدها

سؤال خاص لدكتور طالب:
ماهى الحلول في وجة نظرك أو كيف يمكن للدول العربية بأن تتطور في هاذا العصر وهل يمكن بأن تتطور الدول العربية وما الحاجز الذي ربما سيحول في تطور وتقدم الدول العربية؟؟؟؟

(محمد سالم عبدالله الخزيمي)
الرقم الجامعي:(081229)
almhmoom86@maktoob.com

غير معرف يقول...

المقالة روعة أهافها أجمل أتمنى الجميع يقدر يقرأها أما أناااا فقد أستنتجت
من خلال قرائتي:
-النقد الذاتي مهم لكل دولة أرادت التقدم إلى الأمام .
-علينا كأمة عربية أن نعي مدى أهمية النقد الذاتي وترك التمسك بالرأي الخاص فقط.
-الحد من رحيل العلماء للخارج يكون بخلق جو مناسب لهم .
-ليس بالضرورة أن يكون العالم منا بل يجب أخذ العلم من جميع الجنسيات.
-الابستولوجا مصطلح يعني التعرف على السلبيات وإستبدالها بالإيجابيات.
-بعد ما جاء الإسلام أعطى كل الأهمية لهذا الأمر وسار المسلمون وبه تطورت كل أمور حياتهم .
- سنحيا وسط الجهل طالما نحن رافضون هذا النوع من النقد .
( نحن...!!! من نحن ....؟؟!!قول كبار القوم ..........
قال الإبستولوجيا قال .دام الكبارية ما يعرفوها !!!!
( بالعامية ) أحنا وش درنا ....!!
أهم شي الراتب والسيارة ووو.. وش لي بعار الرآس يا ريال.... بعد لا حد يسمعنا ونور فاليريوررررر ..خلك مواطن صالح(شعارنا)


(أيمن خميس الجهوري) ر.ج:080071
تحياتي للجميع

غير معرف يقول...

المقالة روعة أهافها أجمل أتمنى الجميع يقدر يقرأها أما أناااا فقد أستنتجت
من خلال قرائتي:
-النقد الذاتي مهم لكل دولة أرادت التقدم إلى الأمام .
-علينا كأمة عربية أن نعي مدى أهمية النقد الذاتي وترك التمسك بالرأي الخاص فقط.
-الحد من رحيل العلماء للخارج يكون بخلق جو مناسب لهم .
-ليس بالضرورة أن يكون العالم منا بل يجب أخذ العلم من جميع الجنسيات.
-الابستولوجا مصطلح يعني التعرف على السلبيات وإستبدالها بالإيجابيات.
-بعد ما جاء الإسلام أعطى كل الأهمية لهذا الأمر وسار المسلمون وبه تطورت كل أمور حياتهم .
- سنحيا وسط الجهل طالما نحن رافضون هذا النوع من النقد .
( نحن...!!! من نحن ....؟؟!!قول كبار القوم ..........
قال الإبستولوجيا قال .دام الكبارية ما يعرفوها !!!!
( بالعامية ) أحنا وش درنا ....!!
أهم شي الراتب والسيارة ووو.. وش لي بعار الرآس يا ريال.... بعد لا حد يسمعنا ونور فاليريوررررر ..خلك مواطن صالح(شعارنا)


(أيمن خميس الجهوري) ر.ج:080071
تحياتي للجميع

غير معرف يقول...

السلام عليكم


من خلال قرائتي للمقالة إستنتجة بأن:

منهج النقد الذاتي هو منهج سلكة الغرب في تحقيق أهدافهم حيث عرفوا كيف يستغلونه في تطوير وتصحيح حياتهم وأستطاعوا بإسلوبهم أن يعرفوا نقطة ضعف العرب ويستغلونها في جذب المفكرين والعلماء العرب وأستفادوا من علمهم في تطرير حياتهم للأفضل أما الدول العربية فهي بعيده كل البعد عن هذا المنهج الذي يستصغره الكثيرون وللذلك نجد الكثير من علمائنا البارزين قد هجوا من بلدانهم للأنهم لم يجدوا بيئه مناسبة أو بمعنى أخر لم يجدوا من يستمع لهم.... فلماذا لا نعطي علمائنا الفرصة في الإبداع داخل نطاقنا ؟؟!!!
فإهمالنا لهم هو السبب الكبير الذي جعلنا نحن العرب من الشعوب المتأخرة فواعزائي لكم أيها العرب فقد كنتم أولا منبع للعلم الغزير ولكن بسبب غرورنا ورفضنا إلى الإستماع للرائي الأخر ومضينا هكذا من دون تخطيط جعل هذا المنبع يخف ويتوقف عن الجريان ........لأجل غير معلوم..........

والكلام يكثر حول هذا الموضوع وسنظل نتحدث ونكتب حول هذا الأمر ولكن هذا المكتوب وهذه الصرخات والندائات متى ستأخذ بعين الأعتبار ومتى سنكون أمة لا يسوقها الغرور والتكبر وعدم تقبل الرائي الأخر.. ؟؟!!! هل من مجيب......؟؟؟؟!!!!

فشكرا لك دكتور على هذه المقالة وأتمنى التوفيق للجميع

بقلم:::::::060477

دنيا صغيرة يقول...

مقالة صناعة الكراهية مقالة مذهلة جدا بالتوفيق والى الأمام دائما

غير معرف يقول...

مقاله قيمه ومفيده..شكرا لك دكتور على لفت نظرنا لمثل هذه القضايا الجاده..حيث جرتني هذه المقاله الى التوسع في البحث حول ماهيةالأبستومولوجيا،فقد ظهرت عدة دراسات هدفت الى ضبط موقع الابستومولوجيا بين الفلسفة والعلم،والنظر في علاقتها أولا بنظرية العلم ومن ثم استكشافامكانية البحث الابستمولوجي في المناهج العلمية كدراسة قام بهاالدكتورعبد القادر شته في كتابه:الابستمولوجيا مثال فلسفة الفيزياء النيوتونيه....ولقد استنتجت من خلال قرائتي للمقالة النقاط الاتيه:
*ظهر مصطلح الابستومولوجيا عند الغرب منذ عام1906الا ان هذا المصطلح ظل في طي الكتب "في حين ان العرب عرفوه منذ فجر الاسلام الاول كما دل عليهشواهد القرآن الكريم والسنة النبويه"
*تطور هذا المصطلح عند الغرب واهتموا به حتىوصل الى معناه "نقد العلم"
*رفض النقد الهادف والرأي الآخر سبب تخلف شعوبنا الع"تصيبني حرقه عندما اكتب عن تخلفنا"
*الابستمولوجيا :هي نظرية المعرفه ذاتهابوصفها تبحث في حدود المعرفه وشروطها ومصادرها...
*الفهم الخاطئ عند العرب لعملية النقد البناءالذي يهدف الى اعلى درجات المصداقية والدقةتمثل في:اخذ الامور من زواياشخصيه تمس شخص منننقد عمله"بالمعارضة غالبا"فالمساس بما توصل اليه من علم مساس لشخصية صاحبه"وهذا خطا فادح يقع فيه الكثير من الباحثين من التعصب لراي"
*تقوم الابستومولوجيا على أن العلم مرتبط بالمناهج والاسس التي يقوم عليها لا على اساس الافراد والمؤسسات
*لابد من النظر الى الامور من ناحية المصلحة العامة "الثفافة الحضارة وعلومها"
*ظهر هذا المصطلح عند العرب وان اختلف المسمى منذاكثر من 1400 سنه وكان متمحور حول مبدأالمشاورة والمعارضة الهادفه والنقد البناء الذيارتضاه ديننا واقرته امتنا

الرقم الجامعي:081666 (ام البراء)

غير معرف يقول...

يقوم العلم على الموضوعيه المتمثله فيالبعد عن الذات ودراسة الموضع كما هوفمتى تيقن الباحث اوالكاتب ذلك وصدقه وكان سمة من سمات شخصيته اصبح قادرا على تقبل النقد المغذي،والمسهم في بناء العلم القائم على التراكميه
فمن وجهة نظري :أن هذه الطبيعة في العلم(التراكمية والموضوعية)هي اساس العمل بنظرية الابستومولوجيا

ام البراء

غير معرف يقول...

لا تَجْسُرُ الفُصَحاءُ تُنشِدُ ههُنا بَيْتاً ولكِنّي الهِزَبْرُ البَاسِلُ
ما نالَ أهْلُ الجاهِلِيّةِ كُلُّهُمْ شِعْرِي ولا سمعتْ بسحري بابِلُ

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم:.............

الأبستمولوجيا كلمة واحدة لكنها تحمل في طياتها معانٍ كثيرة .
فهي النقد الذاتي لو آخذه العرب بعين الأعتبار لتفوقوا به على الغرب .
فالغرب استغلوا هذه الكلمة استغلالاً امثل حيث استطاعوا ان يجذبوا أكثر عدد من من علماء العرب وهيؤا لهم المناخ المناسب ليبدعوا فيه اما نحن العرب فكتفينا برفض كل من أتى برأي معارض يخالف رغباتنا ، فرفضنا للنقد هو الذي سيبقينا في أماكننا وسيعطل من قدراتنا في الأبداع.
فالغرور والتكبر والتعالي على النفس وعدم تقبل النقد هو السبب الرئيسي الذي سلب العرب عقولهم وجعلهم غارقون في دوامة ومصيدة الغرب لهم.
فإلى متى سنظل شعوبا متخبطة تمشي بلا هدف في هذه الحياة وسنظل منقادين دائما وليس قائدين.
إلى متى ........إلى متى......


مع تحياتي:- 060729

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
فالبداية اود ان اشكر الدكتور لأعطائنا الفرصة لابدائنا بتعليقاتنا حول ما يكتبة من مواضيع
يأسفنا انه من خلال تعليقي سوف انتقد حال الامة العربيه الاسلاميه وما
تعيشة من حاضر مرير لا اقول نست وانما تناست اسودها الشجعان الذين
اسسوا حضارتها العريقة المليئة بالحضارات والعلوم المختلفه
فحاضرنا المعاصر جعلهم يجعلون ماضيهم التليد من أجل الحاضر المرير وهذا ما يفرح الغرب لانها تستفيد من علومنا وافكار اسود ورجال ارضنا الذينا تخلينا عن عقولهم الكبيرة وما تحمله لنا من افكار عظيمة
مازال ولايزال المجتمع العربي يبحث عن الناقد والادبي (وغيرهما ) المادح ويحارب الذي يوضح له مكامن عيوبه واخطائة
حتى جعل ارضنا تبكي رمال ابنائها الشجعان فتقول:
الا ليت الشباب يعود يوما
لأخبره بما فعل المشيب ....

وسيضل سؤالنا الموحد للجميـــــع::::
متى تستفيق امتنا من قيلولتها؟؟؟؟...
الرقم الجامعي: 060049

الدكتور طالب المعمري يقول...

شكرا محمد على مداخلتك الجميلة وسؤالك الأجمل.
يمكننا أن نحقق التطور المنشود لبلداننا العربية والإسلامية عن طريق:
التعليم الحقيقي القائم على الحرية والابتكار وتسجيع المبدعين.
حكم شوري يأخذ في اعتباره المشاركة الفعلية لأبناء الشعب جميعا كل حسب خبرته ويقوم ىعلى العدل وتكافؤ الفرص.
تغير الأفكار الاستهلاكية لدى الشعوب العربية لتصبح شعوبا منتجة وفاعلة في عالم اليوم.
الافتخار بالقيم والعادات العربية الإسلامية وفي مقدمة ذلك كتاب الله ولغتنا العربية.
الخروج من رقبة التقليد وتكوين الشخصية المستقلة التي تقوم على الاعتزاز بالذات وتسير وفق استقلالية تامة دون إهمال خبرات الآخرين والاستفادة منها.

غير معرف يقول...

المقال جداجميل بداية يحكي عن واقع عالمناالعربي وماال اليه من انتكاس الى جانب ما ذكر في المقال اضيف فاقول انه ينقصناالصبر نعيش في عالم العجلة دائما متعجلين ليس لديناصبر حتى نذوق ثمرة خبراتناومواهبنا نبيع بالرخيص لننال بسرعة وفي الحقيقة اننالاننال شى نبيع عقولناوقدراتنا وفي النهاية نحصد لقب العالم المتخلف لدينا عصبية وتعصب نفخر بما نقوم به ولانقبل ان يصفنا احد بالخطايرافقناالغرور فيما نقوم به هذا الفرق بيننا وبين العالم الاخر اذا اردناان نرقى يجب علينا ان نغرس في اجيالنا معنى النقد البناء نعلمهم الصبر وان لا نقول قد وصلنا ونكتفي بل مازال لديناالكثير الرقم الجامعي 061985

غير معرف يقول...

المقاله روعه وستخلصت منها أن الإبستمولوجيا هيٌ الدٌراسة التي تتٌخذ من المعرفة موضوعا لها ويمكن أن يتعلٌق الأمر بالمعرفة بوجه عام، أو بالمعرفة العلميٌ بوجه خاص فتحيل عندئذ إلى فلسفة العلوم أي الفلسفة التي تتٌخذ من العلم موضوعا لدراستها، فهي دراسة نقديٌة لمبادئ العلم ولطبيعة الحقائق التي يصل إليها. ويمكن أن نميٌز بين المبحث الأنطولوجي أي ذاك الذي يتناول الأشياء من حيث وجودها، مثل أن نقول " العقل جوهر بسيط مفارق". 061869

061919 يقول...

اشكرك دكتور على هذا المقال وبصراحة المقال وايد مفيد واهم النقاط التي شدتني في هذا المقال :-
1-إنتهاج الدول المتقدمة طريق النقد الذاتي.
2-إستغلال الدول الغربية للعلماء العرب عن طريقة توفير الراحه المعنوية والماديةلهم وتهيئة كل الإحتياجات.
3-عدم إهتمام العرب يتطوير الذات وعدم إعترافهم بالخطأ مما أدى إلى فشل العرب في عدةمجالات.
4-مفهوم الإبستومولوجيا لم يكن واضحا عند الباحثين وذلك لانه لم يسمع بها من قبل بتاتا.


ونرجو من اخواننا العرب عدم الغرور وتقبل الرأي الأخر وإعطاء كل باحث او مفكر أو ناقد كل الحرية في إبداء رأية لكي تزهو أممنا وتتقدم بدون أي تراجع.



الرقم الجامعي: 061919

غير معرف يقول...

السلام عليكم استاذي العزيز ...

تحية طيبه معطره بدهن العود الهندي من نوع كمبودي خاص مصدر عن طريق ميناء جبل علي, سنةالصنع
( سنةالغوص ) .

في حقيقة الامر الموضوع الذي تحدثة عنه موضوع في غاية الاهميه وانا لن اتكلف هنا في الخوض بمثل هذه الامور ولكن سأكتفي بقول الشاعر البلوشي .

يوم هبت الكوس من هاالدار ** يطيح ثنين نخلات وشريشه


عفوآ !!؟ اقصد قول الشاعر طالب المعمري ..

هذي الدنيا اااهآ منها ..
اهآ من صنع الانسان ..

تحياتي : طالبكم المخلص ( محمد علي المانعي ) الرقم الجامعي ( 080900)

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم.........

المقاله روعه وأستخلصت منها أن الابستمولوجيا يقصد بها هي الدراسه التي تتخذ من المعرفه موضوعا لها
وهذه المقاله تحكي عن حال وواقع عالمنا العربي وما آل اليه في ظل سيطرة وظلم الغرب
وفي النهايه أشكر دكتور طالب لأتاحته الفرصه لنا للتعبير في مثل هذه المواضيع


الرقم الجامعي:060544

غير معرف يقول...

في بداية كلامي اشكرك دكتوري الفاضل على مجهودك وعطاءك الا محدود في نشر العلم والثقه بين طلابك والأخذ بايديينا للأمام..
فلك جزيل الشكر ...........


الأبستمولوجيا بختصار هي ما يتمثل بالادوات المنتجه للأفكار ..لا الأفكار ذاتها على ان هناك تداخلا بين الفكر بوصفه اداة الإنتاج والفكر بوصفه مجموع تلك الافكار.
وبذا يفترض ان تتجه جهودنا في التغير والنهوض الى انشاء وصياغة مبادئ وقواعد جديدة محل تلك القديمة ليولد عقل منتج جديد ونحن بحاجة الى امة تقرأ وتصنع لتعرف ما يحيط بها وتتأهب لتأخذ من علماؤنا السابقين لتعرف كيف نواجه الحاضر ونخطط للمستقبل لكن الملاحظ ان امتنا نائمه لا تقرأ فحق عليه مصيرها الراهن فالدول المتقدمه إنما يقاس تقدمها تقدمها بما يصنعه ابناؤها من تطور وهذا التطور لا يأتي إلا بالعلم والقراءة وفي المرحلة الاخيرة ياتي الانتاج والابتكار .....
***برأيك دكتور متى راح ينزاح عن كاهلنا هذا التخلف والعزلة ونتقدم الى الامام نحو الافضل والاحسن ؟؟
والى متى سنظل نحن مكتوفي الإيدي؟؟ الى متى سنظل نسمع ونشاهد فقط ولا نتقدم؟؟؟
**يقولون ان المجتمع يؤثر فينا ونحن نؤثر فيه (فكبف نحن نؤثر فيه؟؟


*** (المعمريه).......
(060894).....

غير معرف يقول...

المقال رائع جدا وخلاصة القول يجب علينالكي نرقى ان نطبق مفهوم الابستمولوجيافي مجتمعاتنا العربية ويكون ذلك بتعليم مفهومها لدى الاجيال وغرس منهج تقبل النقد البناء بالتالي نستطيع ان نحقق اهدفنا وطموحاتنا
الرقم الجامعي:061955

غير معرف يقول...

بداية أشكرك دكتوري الفاضل على تكرمك باجابتك الرائعة على سؤالي00 ثانيا:بحثت وسألت في الوصول إلي إجابة تشفي تساؤلي فكانت الإجابات أقل من المستوى الذي يجعلني أتأثر بها بالأحرى يجعلني أكثر تعلقا بخالقي وفي الحقيقةأريدأن أجعل هذاالتعلق أول المشوار في مسيرتي الدعوية لكي تتعلق معي قلوب ذابت في حب خالقها فكانت إجابتك مفتاح لأول المشوار. جزاك ربي خير الجزاء. أطمع بدعوات الغالية. التوقيع:المتعلقة بالله.

غير معرف يقول...

بداية أحب أن أشكر الدكتور على هذه المقالة الجميلة التي تعبر عن واقعنا المرير .........
فالأبستمولوجيا فهي تعني للغرب الكثير أما عند العرب فلا قيمة لها فالمشكلة الحقيقية للعرب هي رفضهم للناقد والنقد فهم إذا أخذوا كل ما ينقد بشكل صحيح فسوف يصلون إلى القمة وإذا أستفادوا من طاقات علمائهم المكبوته فسوف يتفوقون على الغرب

مع تحياتي 060959

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....أولا أوجه شكري للدكتور الفاضل طالب المعمري......


الأبستولوجيا نقد العلم أو نظرية المعرفة مصطلح متعارف علية عند الغرب إي أن الغرب يقبلون النقد البناء بخلاف العرب فو السبب الذبي جعل الغرب يتقدمون في العلم والمعرفة ونمة حضارتهم فعدم قبول النقد عند العرب هو السبب الحقيقي الذي جعل الغرب يصفون العرب بالدول النامية ..........

**(060557)

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته/ استفدت من قرأتي لمقالة الابستومولوجيا الآتي :
تعرفت من خلال هذة المقالة على تعريف الابستومولوجيا بأنه أن أقبل أنا بأن ينقد الاخرين أعمالي بعد تقييمي لذاتي وذلك لأتعرف على سلبياتي وتصحيحها ليكون عملي متقنا وناجحا.
فدول المتقدمة مثل أوربا وأمريكا نجدها أكثر إهتماما بعلمائها ومبدعيها من الباحثين والنقاد فهي دائما ما تغرس فيهم روح الابداع وتوفر البيئة الإبداعية التي يحتاجها كل فرد من أفراد هذة البيئة بالإضافة إلى أنها تغرس فيهم تقبل النقد من الآخرين ليتعرفوا على سلبياتهم وإيجابياتهم فيطوروا من أعمالهم ويرتقوا بأعمالهم نحو الافضل بعكس الدول العربية التي لانجد فيها أية إهتمام بعلمائها ومبدعيها فنجدهم دائما ما يتركون بلادنهم باحثين عن بيئةتشجعهم فعلا على تتطوير مهاراتهم ونجد كذلك ان العلماء والمبدعين العرب لا يقبلون النقد الغيري مطلقا ويرفضون تقبل النقد لذلك هم على هذة الحالة لايستطيعون التقدم.
وأبسط دليل على ذلك الواقع الذي نعيشه في جامعتنا فهي لا تشجعنا أبدا على أي شيء فنحن كثيرا ما نبذل جهدا ولكن لا نجد من يشجعنا ويأخذ بيدنا إلى طريق الأبداع والتطور فعندما نرى نتأيجنا نشعر بسعادة ولكن هذه السعادة سرعان ما ترحل عن أوجهنا لأننا لا نشعر بأن هذه البيئة التي نحن عليها بيئة مشجعة فعلا...
الرقم الجامعي :072072

غير معرف يقول...

السلام على من أتبع الهدى...

أنا أعلم أن الحزن شيء جميل وشعور يرافق كل إنسان..
لكن ما سر الحزن الكبير الذي نراه في عينيك طوال الوقت؟؟؟!!!

وارجو الرد اليوم لأني أنتظر ردك بفارغ الصبر



التوقيع: مجهل

الدكتور طالب المعمري يقول...

لماذا ليس الحزن؟ إذا لم يكن في هذه الدنيا ثمة شعور صادق؟ ولماذا لا يكون الحزن وليس ثمة ما يدفعني إلى السعادة؟ ولماذا لا يكون الحزن وكل ما حولي يدفعونني للبكاء! الحزن الذي في عيني لأني أفتقد الإنسان الإنسان الذي أبحث عنه ولم أجده إلى الآن الإنسان الذي لا يمكن أن نصفه إلا بصفة واحدة ما هي إلا الإنسان ؛ الإنسان الضائع في حيتنا الجافة من مشاعر الإنسانية الصادقة.
أنا أعشق الحزن والألم لأنه تعبير عن إنسانيتي في عالم غاب فيه الصدق والعدل والحب الصادق.
كثير من الأشياء في نفسي لن أثيرها لأن أود أن أحتفظ بها لنفسي فلتظل عيناي حزينتان رغم ثغري الباسم وقد صدق من قال:
لا تحسبوا رقصي بينكم طربا فالطير يرقص مذبوحا من الألم

غير معرف يقول...

شدني السؤال من مجهول وإجابتك يا دكتور وأعذروني على تتطفلي بينكما ......

فأنا معك يا دكتور بأن الصدق إختفى من العالم وانتشر فيه الوحوش الطامعة الظالمه لكن لماذا لا ننشر نحن الفرح والصدق حتى يبقى في هذا العالم ولو بقعة صغيره مضائه بالفرح والصدق وحتى ولو لم تجد الإنسان الذي يبعث لك الفرح والصدق اصنع أنت هذا الفرح وأعلم أمرا بأن الحزن نهايته فرح بإذن الرحمان...................


:::متتطفله:::

غير معرف يقول...

رقم الجامعي:080112
فالبداية أود أشكر الدكتور طالب المعمري على هذا المقال الجميل،وبصراحة أكثر من رائع،ومفيد جدا،وكلمات معبرة،وفي غاية الاهمية..
تتحدث هذا المقال عن انتهاج طريق النقد الذاتي،وأن أحوال وواقع عالمنا العربي،وعدم اهتمام العرب بتطوير والتقدم الذات،وليس لهم الجرأة بالاعتراف بالخطأالذي يخطئون،وذلك أدى إلى فشل العرب في عدة الجالات المختلفة هذا السبب الريئسي مما أدى إلى الغرور..
وفي النهاية:
عسى يا دكتوري الفاضل أن ينال على أعجابك لتعليقي البسيط ،وكما قيل:
(خير الكلام ما قل ودل).

071282-g8 يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته,,اما بعد,,
اولا اشكر استاذي على هذه المقالة المؤثرة والصريحة.
والله لقد حركت مشاعري ولا ادري ماذا اقول لك غير لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.بالطبع ان اوباما واعوانه "يمكرون ويمكرالله والله خير الماكرين".لانهم يظهرون المحبة والمودةللاسلام ولكنهم يتمنون موتنا.انهم طمعون وشرهون بنفطناوالدليل غزوهم للعراق,وفي نفس الوقت نريد الجهاد وقتالهم ولكن سنسجن من قبل الشرطة و يقال عنا ارهابيون!!هذه هى فترة حكم الحكام الضعفاء والجبناء.لا ادري لما هم مسلمون ان كانوا يعتبرون الجهاد ارهاب!ويؤيدون الغرب وتخلوا عنا وكم من مرات وانا ابكي حزنا على اخواننا الفلسطينين وغيرهم وصدقت ان اليهود يروننا حيوانات لفسقهم وتعذيبهم وقتلهم لاخواننا ,ويقولون انهم احباب الله اذا فليتمنوا الموت ان كانوا صادقين.ولكن ابتهج يا استاذ النــــــــــصر آت لا محاله؛ اننا نجاهد بالعلم وعلى عيالنا الجهاد بالسيف يوم لا يوجد فيه اسلحة متطورة.لقد سمعت ان النفط بدأ يقل وبحيرة طبرية تقل ايضا؛ فليساندوا قبيحهم(الدجال)ولتكن الغلبة لنا ان شاء الله ثم النار مأواهم وبئس المهاد.

ملاحظة: التعليق السابق كان غلطة(المعذرة).

غير معرف يقول...

السلام على من أتبع الهدى
أأسف على تأخري يادكتوري العزيز
أعجبني ردك الكافي عن سبب الحزن الذي في عينيك لكن أليس في هذه الدنيا ولو شيءبسيط يزيل هذا الحزن الذي يؤلمني رأيتة في عينيك كلما سمحت لي الفرصة أن أراك
ولم تقول أنه لا يوجد شعور صادق فالشعور الصادق لازال موجود في عالمنا الضيق
وهناك أشياء كثيرة تدفع الإنسان إلى السعادة
أليس حولك أناس يفرحون عندما يرونك ألست قادر على أن تقوم بالأعمال التي ترضي ربك وتقربك منه ألست قادر على أن تساعد الناس وتدخل الفرح في قلوبهم
فهذه الأمور من وجهة نظري كفيله بأن تدخل السعادة في قلبك وتنعكس على عينيك وليس على ثغرك فقط...

ولأن دوري سأكتب شيأن وأود تعليق منك

"ليتني لم أعرفه"
ليتني لم أعرفه.. ليتني لم أراه
شغلني كثيرا.. أبكاني كثيرا.. أضحكني كثيرا.. أحببته كثيرا..
لكن سرعان مختفى من حياتي كنت أبحث عنه في كل مكان..
لم أجده
سألت عنه في كل مكان
لم أجده
فجأه ..سمعت صوتا خفيفا أتن إلي لم أفهم ما يقول سوى بعض الكلمات أنه هناك فهرعت أركض.. اسرع ناحية الصوت لكن لم أجد شيء..وقفت في مكاني حائره إلى حين سأذهب فجاءني شيخا كبير السن
فقال لي إنه في مكان ما هناك
وأشار إلى البحر تذكرت حينها عندما كان يقول لي أنه يحب البحر كثيرا..
فتركت الشيخ واتجهت إلى البحر وأنا أنادي بأسمه...!...!
لكن لم أسمع سوى صدى صوتي
فوجدت الشيخ مره ثانيه فأشار بيده على القبور
وقال لي أنه هناك قلت من؟؟ قال من تبحثين عنه!!فصرخت ثم بكيت..
ثم قلت له أنا لم أبحث عن البحر ولم البحث عن الموتى وإنما كنت أبحث عن ثوبي الضائع فضحك الشيخ قليلا ثم أنصرف وتلركني وحيدة في حيرتي ماذا كان الشيخ يقصد بالبحر.. الموتى..القبور..


فيا ترى ماذا كان يقصد في أعتقادك؟؟؟

التوقيع: مجهول

الدكتور طالب المعمري يقول...

شكرا مجهول
حياتنا ملئية بالأسرار التي لا يمكن أن نتعرف عليها إلا عندما نواجهها فهي أسرار غامضة كغموض البحر وأسراره وكغيب القبور وأقدارها لا أدري ما يعني لكن الذي أعرفه أننا يتوجب علينا أن نستعد للغيب القادم الذي نجهله ولا يمكن أن نستعد له إلا بإيماننا القوي وصمودنا الأبدي كي نغرس غراس الخير والرحمة في عالم يموت بسم المادة الكئيب ........

غير معرف يقول...

السلام عليكم
بارك الله فيك على جهدك المبذول

فنحن فعلا بحاجة إلى التوضيح حقيقة مانحن عليه اليوم
فلقد أصبحنا ننتج معرفة قائمة على التناقضات ومروجة لها، فنحن سلفيون مرة، وحداثويون أخرى، عصرانيون طورا، وتراثيون تارة وهكذا، حتى فقدنا بوصلة التوجيه، فأضحى التلفيق دأبنا، والرتق القائم على الفتوق صنعتنا، فلا نحن نحن، ولا نحن الآخر

هناك معلومه أود أن أضيفها، قرأتها
وهي مقاله كتبها الأستاذ الحجاج بن أحمنه(مدخل إلى الابستولوجياالتوحيدي)يوضح لنل مدى سذاجة العرب وكيف أن الغرب يتحكم بنا حتى في نوع الشهادةالتي نحملها بين أيدينا أو أسمها دون أن ندرك المعنى الحقيقي المقصود لهذه الشهادة
حيث يفسر لنا معناها:

(قل لي أي طالب نكون وأي وعي نبني، وإذا أرق نفسه عبر سنين فإننا نكافئه بشهادات لا تصف واقعا، وإنما تعمي عن كوارث فعلناها بأنفسنا، وبالمناسبة حتى مسمى هذه الشهادات، يحمل رؤية للوجود، فكلها بنت الكنيسة البكر، ودالة على غلبة الوعي المتعلمن، وعلى تخاريف الكنيسة بوعي بعض أفرادها الجاهل.

ونظرة على تسمية الشهادات تثبت التقرير السالف، فمن التسميات الواردة؛ شهادة الليسانس، ومعناها، الحرية الكاملة المنافية لكل التزام، وهي شهادة تمنح من السلطات لإنسان أظهر النجاح في بعض المواد أو في بعض الاختبارات، أما الماجستير فتعني حسب ما ورد في قاموس لاروس: سلطة مذهبية وأخلاقية وعقلية تمنح من الكنيسة، وهي أيضا اختبار تمنح شهادته للكيميائيين عندما يظهرون تفوقا ما في تخصصاتهم. أما الدكتوراه فالمقصود بها، شهادة تمنح بعد إتمام عامين من البحث والدراسة، وأصلها شهادة تمنح لرجل دين لاهوتي من الكنيسة نتيجة أنه ألف كتابات فيها الكثير من التحمس والولاء للرؤية المسيحية المتشددة والبحتة. ولو ناقشت أحدهم في مسمى الشهادات العلمية والإجازات التي تمنحها بعض الدوائر الإسلامية، كما هو حال الحوزات العلمية، أو بعض الفرق والطوائف، لقال لك إن هذا جاءنا من عصر التخلف والتراجع الحضاري، والحل هو تبني أساليب التعليم الغربية حتى في مسماها، وهذا أبلغ في التقدم وأدخل في الحداثة، وهنا تتحقق عنده راحة نفسية ويظنها أحيانا عقلية، ولكن سرعان ما يفيق وينتبه إلى التعارضات التي تحملها الشهادات الممنوحة ومضامينها التي تكون وعيا بجُماع أدواته، قائم على الانفصام والتشرذم، فالعلم ما تمنحنا أياه مخابر التجربة، واستدلالات العقلانيين والمثاليين والوضعيين، وكل ما هو متخارج عن التنميطات الموردة، فهو في إطار الميتافزيقا يسبح ويدور، وقد قال لنا العلم إن الميتافزيقا قضايا فارغة من المعنى، وتأكد بمبدأ التحقق التجريبي أنها تنتمي إلى مضمار خارج الوعي العقلي والنفسي، أو قل خارج السياق الذي رسمته عقلية الوضعانية بكافة تياراتها وتطوراتها...وهنا ينشأ عندنا جيل من الباحثين، ينظر إلى الحياة ككل، ببعديها المغيب والمشهود، بنظرة قوامها التفاوت الطبقي دلاليا، فهو إذا كان يتحدث عن ماضيه ومعارف أسلافه وجهودهم، فإنه يصنف ذلك في دائرة القرون الوسطى، وما يغلب عليها من طابع لاهوتي مفارق، أما إذا كان يتكلم أو يكتب عن حضارة الغرب المعاصرة وحقولها للمعرفة، فهو ينعتها بالعصرنة والحضور والحداثة والإنسانية...وبتصوير أبلغ؛ نحن قبالة إنسان بوعي ذي قناعين، أحدهما يوضع عند دخول المخبر، والمدرج، والمستشفى، والآخر يوضع عند الدخول إلى المسجد، أو الكنيسة، أو المنزل...وهنا تكون حياة الواحد منا، في أية دائرة اجتماعية كان، متأسسة على شكلين من الفهم والتصور، وقائمة على نمطين من السلوك والتصرف، ومبنية على حالين من الحضور والفاعلية الاجتماعية والتاريخية، وكذلك أنظمتنا في كافة تراتيبها وتراكيبها..وهنا أزعم أن وضعنا التاريخي والنفسي، سيظل متراوحا مستكينا، لا يقدر على

وفي الأخير لايسعني إلا أن أشكرك دكتوري العزيز على إتحتي لمثل هذه المناقشه الطيبه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الرقم الجامعي(061664)

غير معرف يقول...

السلام على من التبع الهدى

او سمحت دكتوري العزيز نريد إيميلك الخاص إن أمكن

غير معرف يقول...

على الإنسان أن يوازن بين متطلبات جسده وروحه فلا يبالغ في شهواته ولا يتطرف ولا يصبح جشع فيجره جشعه للوحشية والارهاب حيث يزهق أرواح بريئه فتنهار القيم الأنسانية والحل يكمن في عودة الانسان لفطرته التي فطر عليها.

الرقم الجامعي : 070883
المجموعة : 3

غير معرف يقول...

على الإنسان أن يوازن بين متطلبات جسده وروحه فلا يبالغ في شهواته ولا يتطرف ولا يصبح جشع فيجره جشعه للوحشية والارهاب حيث يزهق أرواح بريئه فتنهار القيم الأنسانية والحل يكمن في عودة الانسان لفطرته التي فطر عليها.

الرقم الجامعي : 070883
المجموعة : 3

غير معرف يقول...

(بسم الله الرحمن الرحيم)
ابدي بكلامي بتحية الاسلام(فسلام عليكم ورحمة الله وبركاته)اما بعد0000
موظوع(صناعة الكراهيه)موظوع ممتاز0 تحدث دكتور عن صنع الانسان للألات الحديثه ونشغال البشر في هاذه الألات وترك الروح ،وجانب الروحاني واتعبد ونتيجة هاذا أدى الى تحجر روح الأنسانيه ،مما يجعل الأنسان روحه تميل للكراهيه والحسد والشر ومحاربة الخير او ما شابه ،ثم تحدثت عن اصحاب رؤوس الاموال الذين ينمو اموالهم على حساب الفقراء واكل ثمرة جهدهم دون اعتبارهم من البشر"هاذا المنطق او اتشبيه غير موجود في وقتنا الحالي لانه اناس خيرهم وشرهم ليس لغيرهم بل لهم ،ثم تحدثت عن الارهاب وامريكاء واسرائيل في محاربة فلسطين 000لست ادري مايحول في ذهنك ولكن انت تستخدم في موظوعك (الأصتطراد)اي تنتقل من موظوع لأخر من صنع الكراهيه الى الارهاب ومن ثم الجانب الديني واهمال البشر جانب الروحاني ،ملاحظه"الناس في وقتنا الحالي يميلون الى الاهتمام ف اشباع رغباتهم والاهتمام في انفس بشكل عام وترك الألات والعمل "،موظوع جميل يحث اناس الى الاهتمام بنفس و الجانب الروحي،ارجوى ان تقبل هاذا اتعليق بروح مرنه ومرحه 0وشكرأ جزيلأ0000
ارقم الجامعي"081260"
الأسم:"تهاني السناني"

غير معرف يقول...

انا سريت وللمدى ماتجاهلت احسب حساب ثانيه والدقيقه**من كثرما شفت ومشيت وتعلمت عرفت مكنون الصدور الغليقه**يهمني في صاحبي لا تالمت صدقه ومبداه وطريقه**
(الحياه مليئه بالاحزان والمأسي ولولاها ما نبتت في قلوبنا الشعور بأحاسيس االناس من حولنا ولا تذوقنا طعم الفرح في الدقيقه والثانيه كل منا يبحث عن شخص صادق000كل الابوب مغلوقه في وجهنا ولكن هناك باب ليس مغلوق هو باب رحمة الله الباب الذي بين الرب والعبد000مداخله للدكتو انت ترقص كطير مذبوح ويطير من الألم وانا امشي كطير مقصوووووص الجناحين000
(بنت العفيه)000

غير معرف يقول...

السلام عليكم، موضوع صناعة الكراهيه يهتم او يخص بني ادم وهوه يتحدث في اول المقال عن توازن بين الروح والجسد فهاذه مشكلة حاصله في وقتنا الحالي فلأنسان كما ارى في هاذا الزمان يسعى الى اشباع الجسد وعدم الهتمام بصوره جيده للجانب الروحي فتقصير في كل منهما يقع الانسان في سلسله من المتاعب 0اما في اخر المقال فتحدثت عن ان ما يحصل في ادول الغربيه من استعمار واحتلال وقتل وما يفعله امريكاء واسرائيل بشعب من استغلال فهنا تطرقت في المقال الى موظوعين وهاذا مايسمى بلاصتطراد فتطرقك الى موظوع اسرائيل ليس مشكله تخص الدوله فا من وجهة نظري اتحدث عن شي يخص مجتمعنا نستطيع بذالك الستفاده منه 00تقبل فائق احترامي وارجو عدم الاخذ ع الخاطر 00000وشكرأ000(080826)

غير معرف يقول...

السلام عليكم
إن صناعة الكراهي صارت حرفت يحترفها الكثيرين في عصرنا الحالي.وتطورت بأشكال و طرق متعددة.حتى صار أحدنا لا يستطيع أن يميز الحق من الباطل..
حب السيطرة و التملك احد شهوات النفس التي كانت و مازالت تتملك الكثيرين.فعلى مر العصور حاولت القوى العظمى السيطرة على الشعوب الضعيفة و استعبادهم.كمثل هولاكو والفراعنه و هيتلر.و لو نظرنا لهذة القوى لادركنا أن رغم قوتها إلا أنها غلبت و سحقت بأقدام عبيدها.وكذالك الحال في عصرنا الحالي. إذ أن القوى العظمى كمثل أمريكا وإسرائيل حاولت و نجحت في أستذلال الشعب العربي.الشعب الأضعف عالميا بعد ما رأت فيه من هفوات وتصدعات.هذا يقودنا الى القول ان العرب هم من أتاح الفرصة لهم للسيطرة عليهم بأفعالهم و افكارهم.فلو أردنا أن تكف الشعوب عنا يجب علينا أن تصلح أنفسنا قبل أن يصبح الوضع أسوء من ما هو عليه الان.

,,,,,,,,,071217

الدكتور طالب المعمري يقول...

إيميلي الخاص هو
talibahmed@hotmail.com

غير معرف يقول...

اشكر دكتوري العزيز الدكتور طالب على هذا الموضوع الجميل والهادف
،وااسف على تاخري في كتابة تعليقي
بسبب انشغالي في كتابةالتقارير.

في تعليقي اود ان اشير الى جزئية النقد الذاتي التي تمثل صلب الموضوع لأنه أهم قضية ينبغي اثارتها في مجتمعنا العربي والاسلامي . فالنقد الذاتي ثقافة مهمة للفرد والمجتمع على حد سواء،فمن دونها يختل ميزان العمل، ويصاب الإنسان بداء الظن بالكمال، وعدم الاستفادة من أخطاء الماضي، بل النظر للنفس نظرة أكبر مما تستحق ، أو النظر للعمل نظرة تهويل أو تهوين، مما يصيب المجتمع العربي و الإسلامي بخلل خطير، وآفة تودي بجهوده وثمرته إلى الهلاك والضياع. يظن البعض أن مصطلح النقد الذاتي مصطلح دخيل على قاموسنا الإسلامي، وهو تصور غير صحيح، فالمصطلح موجود في تراثنا الإسلامي، بل موجود في أعمال المسلم في اليوم والليلة، ولكنه تحت مسمى آخر غير ما يسميه الغرب ، وقد ضرب الدكتور جزه الله خيرا ما يؤكد على ذلك. وأنا بدوري أحب أن أضيف على الأمثلة التي ذكرها الدكتور نموذ جا بارزا ذكره القرآن الكريم هو نمذج "أصحاب الجنة"، يقول الله تعالى {إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة} (القلم -17) إنهم قاموا بتصرف خاطئ، وأرادوا حرمان المساكين من حقهم الذي كتبه الله لهم، فعوقبوا بإهلاك الثمرة (فطاف عليهم طائف من ربك وهم نائمون فأصبحت كالصريم (القلم-19) إنهم أمام اكتشاف ما حدث، وتفسير ما حدث.. إنهم فعلوا في أول الأمر ما يفعله كل البشر في البحث عن كبش فداء في صورة خارجية، يلقون عليها أخطائهم، ويعولون عليها.. تطمين خادع للنفس.. إنه لم يحصل شيء، كل ما حصل هو أننا ضللنا الطريق، وهذا ليس بستاننا {فانطلقوا وهم يتخافتون. ألا يدخلنها اليوم عليكم مسكين. وغدوا على حرد قادرين. فلما رأوها قالوا إنا لضالون} (القلم: 23- 26). ولكن تبين بعد قليل أنها هي هي لم تتغير، إذن التفسير الآخر الذي يقوم على تنزيه النفس بشكل غير مباشر.. إن الظلم وقع علينا وإننا مظلومون، بل نحن محرومون.
هنا تدخل الرجل المعتدل العاقل (أوسطهم) ليرشدهم إلى جوهر المشكلة {قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون} (القلم- 28)، إن المشكلة عندكم في أنفسكم وليست في الخارج، راجعوا أنفسكم، واكتشفوا الخطأ الذي حدث، قوموا بعملية نقد الذات.
ويبدو أن القوم كان فيهم بقية من عقل، ولم يرتكبوا حماقة جديدة بالبقاء على تصرفهم كما كان، فاعترفوا بأنهم كانوا «الظالمين» وليسوا «المظلومين المحرومين».
فأقبلوا يقومون بعملية اللوم الجماعية للتنظيف الداخلي الجماعي، فكما أن عملية اللوم السابقة كانت فردية، فهي هنا جماعية {فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون} (القلم - 30) وهذا هو الموقف التحليلي الصحيح.. إن موقف الاعتراف هو بداية حل المشكلة {إنا كنا ظالمين} (القلم - 29)، {قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين} (القلم - 31)، فالمشكلة بدأت من نفوسنا، ولم تبدأ من العالم الخارجي، إنه موقف طاهر حين تبدأ عملية مراجعة النفس ونقدها ولومها ومحاسبتها وتقويمها

مع تحياتي:

҉ૐ°الـــ -ـ _ _ـ -ــشــرع °ૐ҉
(071378)

طالبةS يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
طالبةS يقول...

الرد على مقالة صناعة الكراهية ...

مشكور دكتور ع المقال الرائع ....

حبيت أضيف ردي ع المقال \

* الجسد والروح هما الأعمدة الاساسية لبناء حياة الإنسان ، وطغيان جانب على آخر له تأثير كبير في سلوك الإنسان ..
* راحة الروح وطمأنينة النفس تولد السعادة في حياة الإنسان ..
* اهتمام الإنسان بملذات الحياة أكثر من اهتمامه بالجوانب الحياتية والروحانية الأخرى ...
* ضغط الدول الغربية على الدول الإسلامية في العديد من جوانب الحياة ،، والضحية هو الأنسان العربي والمسلم ...

مشكور دكتور مرة ثانية ....
تحياتي :: طالبةS
الرقم الجامعي (090796)

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
مشكور دكتور على المقالة رائعة
تعقيب على المقالة :
يجب على الانسان أن يوازن في حياته بين متطلبات الروح و الجسد.
- استطاع الإنسان بالعقل الذي منحه الله إياه أن يكشف و يخترع من وسائل التكنولوجيا و الآلات الحديثة ما وفر سبلاً من السعادة و الراحة لو إستغلها الاستغلال الأمثل لعاش الناس في رفاهية و سعادة و غنى ...
- ان التنافس الاستعماري و محاولة استغلال طائفة من البشر لخدمة آخرين , و تقسيم الناس الى سادة و عبيد , دليل على الجشع و الظلم الذي مارسه اصحاب رؤوس الأموال لتنميتها على حساب سحق الفقراء و الضعفاء دون إعتبارهم من البشر أصلاً.
- لا حاجة للإنسان أن يبتكر وسائل القوة و الجبروت ,كي يقنع الناس بإنه على حق.
طالبتك :أمل (الرقم الجامعي 090508)

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
مشكور دكتور على المقالة رائعة
تعقيب على المقالة :
يجب على الانسان أن يوازن في حياته بين متطلبات الروح و الجسد.
- استطاع الإنسان بالعقل الذي منحه الله إياه أن يكشف و يخترع من وسائل التكنولوجيا و الآلات الحديثة ما وفر سبلاً من السعادة و الراحة لو إستغلها الاستغلال الأمثل لعاش الناس في رفاهية و سعادة و غنى ...
- ان التنافس الاستعماري و محاولة استغلال طائفة من البشر لخدمة آخرين , و تقسيم الناس الى سادة و عبيد , دليل على الجشع و الظلم الذي مارسه اصحاب رؤوس الأموال لتنميتها على حساب سحق الفقراء و الضعفاء دون إعتبارهم من البشر أصلاً.
- لا حاجة للإنسان أن يبتكر وسائل القوة و الجبروت ,كي يقنع الناس بإنه على حق.
طالبتك :أمل (الرقم الجامعي 090508)

غير معرف يقول...

السلام عليكم

ويحك يااستاذ!
ذكر صفحة 60 عن اسباب ونتائج ومراحل حروب الردة....

1)ما القصد من (مراحلها)؟؟؟؟

ارجو الرد بسرعه...حاله مستعجلة

غير معرف يقول...

هذي الدنيا
آهٍ منها
آه من صنع الإنسان
عجبا فيها
يرسم ليل الأحزان
تحت جناح الليل الآتي
أشكو من غم فيها
يمطر خوفا في وطني
يعدم زهرا وأماني
يمحو كل بيوت الحب السامي
يلبسه خوفا في أوطاني.
أحرق كل شجيرات الغاف الخضرا
من بستاني
واقتلع الأمن بقلبي
وشجيرات الخوف سقاها
رعبا ... جعل الموت أماني
كقطار مر على عجل
يحمل مأساة الإنسان....

لو كان الابداع ينطق لنطق ابداع قلمك..كلمات رائعة تعبر عن واقع قد الم بنا..واقع كم اردنا الهروب منه واللجؤ الى واقع عكس واقعنا....
دامت كلماتك منبراللأمل الذي بداخلنا....
...............الرها..............

غير معرف يقول...

"صناعة الكراهية"


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المقال جدا جميل
أشكر الدكتور على هذه المقالة التي كدنا نفتقدها في هذه الأيام.
وإنها تتحدث عن:

1- المساواة بين متطلبات الروح والجسد.
2-الإنسان يستطيع بعقلة أن يكتشف ويخترع ويبتكر الأشياء التي تساعده أن يعيش بسعادة.
3- وتحدثت عن المعاناة الدول العربية وما خلفتها الدول الغربية لها من أثار ظلت وما تزال تسبح في ظلمها واقهرها.ويجب على الأمة الإسلامية أن تقف يدا واحدة متماسكة لتصدي هذا التيار الهائج الذي يحمل في طياته كل أنواع الجشع والكراهية الذي ينهب خيراتها مثل البترول. وهذا التصدي لا يكون بالتسلح الفتاك كما تنادي بة الدول الكبرى ولكن بالحق والسلوك الحسن كما كان يفعل قدوتنا وحبيبنا محمد صلى الله علية .وإننا إذا أردنا أن نرقى إلى شي يجب علينا إن نتعلم ونتذوق معنى الصبر كما قال الشاعر:

لا تحسب المجد تمرا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر

ولأمة الإسلامية يمكن إن تحقق التطور من خلال التعليم النافع وحرية لابتكار وان تكون شعوب منتجة وليس شعوب مستهلكة فقط كما نراة هذه الايام, وهذا يتحقق عندما ترجع إلي كتاب الله تعالى والعمل به بكل صغيرة وكبيرة, ولا ننسى الاستفادة من الخبرات الآخرين, ولتطويرها لمصلحة الإنسانية , وترك الجانب السيئ منها.


الرقم الجامعي:071359

غير معرف يقول...

مرحبا@
في هذا المقال عبر الكاتب عما يجول في داخله بكل صراحة عما يحدث في عالمنا العربي و الأسلامي وعن حقيقة أمريكية و أسرائيل وماذا يفعلوه بنا نحن العرب والمسلمين وكيف نتقاتل بين بعضنا البعض بسب وبدون سبب معقول. وكل هذا يحدث لأننا تركنا الباب مفتوح لهم لكي يتصرفوا كما يحلوا لهم ودليل على ذللك ماحدث بين الدول العربيةفي كرة القدم.هذه مجرد لعبة حدث فيها أن شعوب تتقاتل وخصومات في السياسة ونقطاع العلاقات فيما بينهم وكل هذه في لعبة.وهذا بفعل الكراهية التي توجد في قلوبهم وليس الحب.

غير معرف يقول...

مرحبا@
في هذا المقال عبر الكاتب عما يجول في داخله بكل صراحة عما يحدث في عالمنا العربي و الأسلامي وعن حقيقة أمريكية و أسرائيل وماذا يفعلوه بنا نحن العرب والمسلمين وكيف نتقاتل بين بعضنا البعض بسب وبدون سبب معقول. وكل هذا يحدث لأننا تركنا الباب مفتوح لهم لكي يتصرفوا كما يحلوا لهم ودليل على ذللك ماحدث بين الدول العربيةفي كرة القدم.هذه مجرد لعبة حدث فيها أن شعوب تتقاتل وخصومات في السياسة ونقطاع العلاقات فيما بينهم وكل هذه في لعبة.وهذا بفعل الكراهية التي توجد في قلوبهم وليس الحب.

غير معرف يقول...

مرحبا@
في هذا المقال عبر الكاتب عما يجول في داخله بكل صراحة عما يحدث في عالمنا العربي و الأسلامي وعن حقيقة أمريكية و أسرائيل وماذا يفعلوه بنا نحن العرب والمسلمين وكيف نتقاتل بين بعضنا البعض بسب وبدون سبب معقول. وكل هذا يحدث لأننا تركنا الباب مفتوح لهم لكي يتصرفوا كما يحلوا لهم ودليل على ذللك ماحدث بين الدول العربيةفي كرة القدم.هذه مجرد لعبة حدث فيها أن شعوب تتقاتل وخصومات في السياسة ونقطاع العلاقات فيما بينهم وكل هذه في لعبة.وهذا بفعل الكراهية التي توجد في قلوبهم وليس الحب.
071214

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
أما بعد...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزيت خير الجزاء دكتور طالب على المقال الغاية في الروعة والذي لابد أن يطرح على الجميع.

إنتقادي هو:

*الجسد والروح جانبان لابد من الموازنة والوسطية بينهما في الحياة.

*خلل أحد الجانبين سبب من أسباب إنحراف الإنسان عن الفطرة.

*أمريكا وإسرائيل وسيلتان من وسائل القتل والتدمير والفتك للبشرية.

*البعد عن التقليد والذهاب لتقييم الذات وإستهلاكها والإنتفاع بها.

*الإعتزاز بالقيم الإسلامية وبسيد الخلائق.

*الدعوة إلى العودة إلى فطرة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم).

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
أما بعد...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزيت خير الجزاء دكتور طالب على المقال الغاية في الروعة والذي لابد أن يطرح على الجميع.

إنتقادي هو:

*الجسد والروح جانبان لابد من الموازنة والوسطية بينهما في الحياة.

*خلل أحد الجانبين سبب من أسباب إنحراف الإنسان عن الفطرة.

*أمريكا وإسرائيل وسيلتان من وسائل القتل والتدمير والفتك للبشرية.

*البعد عن التقليد والذهاب لتقييم الذات وإستهلاكها والإنتفاع بها.

*الإعتزاز بالقيم الإسلامية وبسيد الخلائق.

*الدعوة إلى العودة إلى فطرة سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم).

المرسل (070183)

غير معرف يقول...

أولا نبدأ بسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بصراحة وبدون تعليق أبدعت في المقال فانت استخدمت كل الجوانب للفت انتباة القارئ مع اني في البداية لم اكن اريد أن أقرئ ولاكن عندما قرأت المقطع الاول انبهرت باسلوبك الجميل فانت يا دكتور تناولت موضوع من حقيقة العالم وهذة الحقيقة التي افسدت معظم سكان العالم وهي عدم الموازنة بين الجانبين الروحي والجسدي فمعظم سكان العالم اليوم يهتموا بتقوية الجسد بالوقود من غير النظر الي الجانب الروحي وهذا أدى الي ظهور عالم مفترس ينهب لحم الضعيف ليمدة الي لحمة.
الرقم الجامعي:070667

الشبلي يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين ، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم ، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات .
... أخوتي المؤمنين ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في البداية أشكر دكتوري الفاضل على المقالة الرائعه حقا واللتي أستفدت منها الكثير بالفعل لا بالقول .
لقد ألجمت فاهاً

قال الله تعالى :
"إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ"

أيها الأخوة الكرام ، المجتمعات الإنسانية تتطلع إلى التغيير ، تتطلع إلى تغيير الحال ، من التفرق إلى التجمع ، من التنافس إلى التعاون ، من الضعف إلى القوة ، ولكن هذا التغيير بيد من ؟ وثانياً ما أسبابه ؟ ما القوانين التي تحكمه ؟


إن لم تتغير فالله لا يغير ، ينبغي أن تثق بالله عز وجل ، وأن تثق أن المستقبل وأنت مستقيم على أمر الله لا يخبئ لك إلا كل خير ، وهذا معنى قوله تعالى : ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ﴾ ، إن كنت في رفعة ، إن كنت في راحة ، لا تغير فالله لا يغير ، ابقَ متواضعاً .
ودائماً وأبداً من السهل أن تصل إلى قمة المجد ، ولكن البطولة لا أن تصل ، بل أن تبقى ، لأن طرق المجد طريق وعر ، فيه أكمات ، فيه عقبات ، فيه صعوبات ، فيه صعود حاد ، ويمكن بعد جهد جهيد ، جهيد أن تصل إلى القمة ، ولكن البطولة لا أن تصل إليها ، بل أن تبقى فيها .
لذلك إذا كنت على خلق ، وعلى ورع ، وعلى استقامة ، وعلى طاعة ، وعلى عطاء ، وعلى أعمال صالحة ، لا تغير هذه الأعمال فالله عز وجل متكفل لك ألا يغير ما أنت فيه .
إن الجسد والروح هما العنصرين الأساسيين لتكوين الإنسان , لا يكتمل أحدهما دون الآخر . والميزه التي ميز الله تعالى بها الإنسان عن سائر المخلوقات هي نعمة العقل .
لكن السؤال هنا :
كيف يستغل الإنسان هذه النعمه
هل بشكر الله فقط دون تفكير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل بإتباع العادات الغربيه والدخيله علينا ؟؟؟؟؟!!!!!!!

هل بالتقليد الأعمى للممثلين والمغنيين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أم بالجلوس والتفكير لما أعطانا الله العقل؟
حتى نغير العادات السيئه ونتبع عادات الإسلام ؛ أو موافقة أمريكا وإسرائيل ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

سؤال للدكتور طالب

ما برأيك الحل المناسب لمعالجة هذه المشكله

هل بإتباع أمريكا وإسرائيل في كل ما تقولاه وتقليدهم التقليد الأعمى
أو
ننصح العرب جميعا إلى العوده القرآن الكريم وقرآته مرةً أخرى لكن هذه المره
(بالعماني)
ما نريدهم يرتلوه من الخير كله بس يفهموا معانيه وش يقصد الله في كل آيه وش كثر ما خبرهم الله فالقرآن عن القيامه والجنه والنار وجسم الإنسان والعقل ووووووووووووووووووووو
إللي الفرب مسوين مراكز بحوثات عشان يفهموا ويعرفوا هذي المعلومات
وهم يايتنهم بارده مبرده غاديلنا مثل الصم والبكم والعمي , ربنا كما خلقتنا

السؤال الأخير
أنا إللي أعرفه إنه شيء روح وجسد للأمه العربيه بس إللي ما أعرفه شيء عندهم عقل ؟؟؟؟؟؟لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟


B
ر-ج : 070190

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة....
في الحيقيقة موضوع صناعة الكراهية موضوع رائع جدااا.
وهو يحتوي على هذه النقاط:
*الجسد والروح هما أساس الأنسان,فإذا طغئ أحداهما على الأخر تغير سلوك الأنسان.
*بالعقل يستطيع الأنسان ان يخترع ويجعل حياتة سعيدة.
*القوى العظمى دائما ما تفكر في السلطة والسيطرة على العالم.
وأنا في الحقيقة اتفق معك في نقطة عندما ذكرت "أن هذا الصراع العجيب بين الطرفين أشعل جذوة النار"وأضيف أن الطرفين اتفقا في نقطة واحدة وهي قتل الأبرياء.
الرقم الجامعي:070627
المجموعة:5 من الطلاب الذين انتقلوا عندك

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة....
في الحيقيقة موضوع صناعة الكراهية موضوع رائع جدااا.
وهو يحتوي على هذه النقاط:
*الجسد والروح هما أساس الأنسان,فإذا طغئ أحداهما على الأخر تغير سلوك الأنسان.
*بالعقل يستطيع الأنسان ان يخترع ويجعل حياتة سعيدة.
*القوى العظمى دائما ما تفكر في السلطة والسيطرة على العالم.
وأنا في الحقيقة اتفق معك في نقطة عندما ذكرت "أن هذا الصراع العجيب بين الطرفين أشعل جذوة النار"وأضيف أن الطرفين اتفقا في نقطة واحدة وهي قتل الأبرياء.
الرقم الجامعي:070627
المجموعة:5 من الطلاب الذين انتقلوا عندك

الدكتور طالب المعمري يقول...

شكراالشبلي
حل هذه المشكلة بتخلي الأمة عن التقليد والاعتزاز بهويتها العربية الإسلامية وأخذها سبل العلم بكل جدية.
أما عقل العرب فمنصرف للكماليات التي أرهقته وعطلت وظيفته.

غير معرف يقول...

قصيدةالمــســـاء- ايلياأبوماضي

السحــــــب تركض في الفضاء الرحب ركض الخائفين

والشمس تبدو خلفها صفراء عاصبة الجبين

والبحر ساجٍ صامتٌ فيه خشوع الزاهدين

لكنما عيناك باهتتان في الأفق البعيد


سلمى ...بماذا تفكرين؟

سلمى ...بماذا تحلمين؟


أرأيت أحلام الطفولة تختفي خلف التخوم؟

أم أبصرتْ عيناك أشباح الكهولة في الغيوم؟

أم خفتِ أن يأتي الدُّجى الجاني ولا تأتي النجوم؟

أنا لا أرى ما تلمحين من المشاهد إنما


أظلالها في ناظريك

تنم ، ياسلمى ، عليك


إني أراك كسائحٍ في القفر ضل عن الطريق

يرجو صديقاً في الفلاة ، وأين في القفر الصديق

يهوى البروق وضوءها ، ويخاف تخدعهُ البروق

بلْ أنت أعظم حيرة من فارسٍ تحت القتام


لا يستطيع الانتصار

ولا يطيق الانكسار


هذي الهواجس لم تكن مرسومة في مقلتيك

فلقد رأيتك في الضحى ورأيته في وجنتيك

لكن وجدتُك في المساء ووضعتِ رأسك في يديك

وجلستِ في عينيك ألغازٌ .. وفي النفس اكتئاب


مـثل اكتئاب العاشقين

سلمى .. بماذا تفكرين ؟


بالأرض كيف هـوت عروش النور عن هضباتها؟

أم بالمروج الخُضرِ ساد الصمت في جنباتها؟

أم بالعصافير التي تعدو إلى وكناتها؟

أم بالمـسا ؟ إن المسا يخفي المدائن كالقرى


والكوخ كالقصر المكينْ

والشـوكُ مـثلُ الياسمين


لا فرق عند الليل بين النهر والمستنقع

يخفي ابتسامات الطروب كأدمع المتوجعِ

إن الجمالَ يغيبُ مثل القبح تحت البرقعِ

لكن لماذا تجزعين على النهار وللدجى


أحلامه ورغائبه

وسماؤُهُ وكواكبه؟


إن كان قد ستر البلاد سهـــــولها ووعورها

لم يسلب الزهر الأريج ولا المياه خريرها

كلا .. ولا منعَ النسائم في الفضاءِ مسيرُهَا

ما زال في الـوَرَقِ الحفيفُ وفي الصَّبَا أنفاسُها


والعندليب صداحُه

لا ظفرُهُ وجناحهُ


فاصغي إلى صوت الجداول جارياتٍ في السفوح

واستنشقي الأزهار في الجنات مادامت تفوح

وتمتعي بالشهب في الأفلاك مادامتْ تلوح

من قبل أن يأتي زمان كالضباب أو الدخان


لا تبصرين به الغدير

ولا يلذّ لك الخريرْ


مات النهار ابن الصباح فلا تقولي كيف مات

إن التأمل في الحياة يزيد إيمان الفتاة

فدعي الكآبة والأسى واسترجعي مرح الفتاةْ

قد كان وجهك في الضحى مثل الضحى متهللاً


فيه البشاشة والبهاءْ
ليكن كذلك في
المساءْ


مع تحياتي:
҉ૐ°الـ -ـ _ _ـ -ـشـرع °ૐ҉
(071378)

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد:إن الموضوع الذي يتحث عن صناعة الكراهية فهو موضوع جميل ورائع
وهذا هو ما تعيشه المجتمعات في هذا العصر.
علاقة الحب في بعض العلاقات الشهوانية إرتباطها بعنصرين هما الجسد والروح

إن الروح مكمل للجسد لإن الروح لا يسوى شيء من دون الجسد وكلاهما يكمل العنصر الأخر

مبالغة كثير من الناس في الشهوات والملاذات دون الاهتمام بالروح ولذالك يكون هناك أنواع كثيرا من الجرائم

نظرة الناس السوادية وكل منهم ينظرون إلى هذا وهو الدفاع عن النفس وكل منهم يعتدي على الأخر بدون عقلانية وهذا ما يؤدي إلى تدمير المجتمع

المأساة والظلم الذي يعشها الناس من وراء أصحاب رؤس المال الذي يتاجرون دون التفكير إلى الجانب الروحي والجسدي لدى الإنسان والهدف هو جمع الثروة والربح لدى هؤلاء الفئة من أصحاب رؤس الأموال

على الرغم ما تستخدمة بعض الكائنات في تدمير الحياة البشرية وإتباع الشهوات إلا إننا نحاول في إصلاح هذا كله من خلال إرشادهم ونصيحتهم لشكل ليس بالقوة إنما بالإسلوب الحسن الذي نحاول إقناعهم به

إيمان حسن البلوشي
ر.ج:081548

غير معرف يقول...

عندماتحب من حولك بكل صفاء،وبياض ،ونقاءقلب ،تشاطرهم إحساساباحساس،مودة بمودة،ظنا منك أنك قدأسرت قلوبهم،مثلماأسرواقلبك،تحاو لابكل ماأتيت أن تمنح قلوباأحببتها من الأعماق كل ما تملك من حب،لكن في لحظة تكتشف أنك قد فقدت ذلك الحب من اتجاههم،تشعر بأن الأخلاص الذي كنت تعهده منهم أصبح كسراب ،إلهي! عندها تضيق بك الدنيا،أهذا هو الأخلاص؟أهذا هو الحب؟!يضيع في لحظة،إذا نحن نفتقد للإخلاص،وأن نحب بصدق،وأن كل شي في الحياة زائف ومحدود،نوهم أنفسناأننانحب،ونضحي في سبيل هذاالحب،ونخلص من أجله،وفي الحقيقة يراودني الشك أنفسناأننالانحبها،لأننا عندمانخون معنى الحب ونفقدالإخلاص اتجاه من نحب،نكون بذلك قد فقدناأنفسنافقدناأسمى شي في حياتنا،فقدناالحب.في النهاية لاألوم إلا نفسي التي سمحت أن يكون هناك حبا غير حب خالقها،وتعلقاغير تعلقابخالقها،كيف عساي أن أجدالراحةوالسعادةإذالم أجعل هذاالقلب يذوب في حب خالقه!ويتعلق به حتى لايكون هناك مجال لحب غيره؟!فوالله ليس في حب البشرإلاالعذاب.ألوم نفسي لأنني ركنت إلى الدنيا وفرحت بهاوبما بها،وتجاهلت أن كل شي فيها إلى زوال،نعم إلى زوال،فلس هناك شي خالد إلا حب الخالق،ليس هناك راحة وسعادة بدون حب الخالق.يارب أصيح وأصرخ بأعلى صوتي:اجعل قلبي متعلقا بك حتى لايتعلق بغيرك.

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
اما بعد الموظوع صناعة الكراهيه موظوع جميل تتحدث عن جانب من الجوانب الروحيه واهتمام بها حيث امر الله الاهتمام بها اما الافكار التي توصلت اليها هي:
1.المحبه اساس استمرارية الحياه.
2.اشتراك الروح والجسد في الانسانيه .
3.المبالغه في المتطلبات الجسد والروح.
4.تأثير الاله على النسان في صنع الكلراهيه.
5.هدف امريكاء في صنع الكراهيه بين سكان العالم.
6.الطرق التي اتبعتها في نشر الكراهيه في العالم .
7.الوسائل التي تأدي الى صنع الكراهيه بين الناس.
رقم الجامعي (081259)
الطالبه من جروب المهارات الغه العربيه......وتقبل فأق الاحترام وتقدير.....

غير معرف يقول...

عذرا دكتوري الفاضل،أود تعليقك على خاطرتي التي نشرتها في التعليقات والتي تنتهي يارب أصيح وأصرخ بأعلى صوتي اجعل قلبي متعلقا بك حتى لا يتعلق بغيرك الوقيع:المتعلقة بالله

بنت العفيه يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام قبل الكلام ,,,,’
ف سلام عليكم ورحمة من الله وبركاتة ....اما بع ...
تحيه طيبه الى الدكتور طالب المعمري المحترم .انني ادخل الى موقع ولكن لا ارى اي رد منك ,ولا اي ملاحظه من قبل اي مكتوب لي او اي تعليق ...وارجوى الرد ...شكرا....
(بنت العفيه)

غير معرف يقول...

السلام عليكم دكتور
قرأت معلوم وحبيت أنشر على موقعك..

أسبانية تشرح معني كلمة ( الله ) بعد أن عجز عنها العرب ...

هذه الفتاة الإسبانية تدرس الآن ماجستير لغة عربية

في جامعة اليرموك الأردنية .

وذات يوم وأثناء إحدى المحاضرات في السنة الثانية

طرح الدكتور/ فخري كتانه سؤالا على طلابه :

من منكم يحدثني عن لفظ الجلالة ( الـلـه ) من الناحية الإعجازية اللغوية ومن الناحية الصوتية

لم يرفع أحد يده ما عدا فتاة إسبانية تدعى 'هيلين' والتي تجيد التحدث باللغة العربية

الفصحى على الرغم من كونها إسبانية نصرانية

فقالت :

إن أجمل ما قرأت بالعربية هو اسم (الله) .

فآلية ذكر اسمه سبحانه وتعالى على اللسان البشري لها نغمة متفردة .

فمكونات حروفه دون الأسماء جميعها

يأتي ذكرها من خالص الجوف , لا من الشفتين.

فـلفظ الجلالة لا تنطق به الشفاه لخلوه من النقاط ..

اذكروا اسم... (الله) .الآن

وراقبوا كيف نطقتموها

هل استخرجتم الحروف من باطن الجوف

أم أنكم لفظتموها ولا حراك في وجوهكم وشفاهكم

ومن حكم ذلك انه إذا أراد ذاكر أن يذكر اسم الله

فإن أي جليس لن يشعر بذلك .

* ومن إعجاز اسمه انه مهما نقصت حروفه فإن الاسم يبقى كما هو .

وكما هو معروف أن لفظ الجلالة يشكل بالضمة في نهاية الحرف الأخير 'اللهُ'

وإذا ما حذفنا الحرف الأول يصبح اسمه لله كما تقول ال

( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها)

* وإذا ما حذفنا الألف واللام الأولى بقيت' له'

ولا يزال مدلولها الإلهي كما يقول سبحانه وتعالى

( له ما في السموات والأرض)

* وإن حذفت الألف واللام الأولى والثانية بقيت الهاء بالضمة' هـُ '

ورغم كذلك تبقى الإشارة إليه سبحانه وتعالى كما قال في كتابه

(هو الذي لا اله إلا هو)

*وإذا ما حذفت اللام الأولى بقيت ' إله'

كما قال تعالي في ال

( الله لا إله إلا هو)
..............................................
سبحان الله
والله أكبر
ولا إله إلا الله

الرقم الجامعي:061664

غير معرف يقول...

السلام عليك ورحمة الله وبركاته:
جزيت خيرا دكتور على هذه المقالات الجميلة
فنحن فعلا بحاجة إلى نقف لحظه مع أنفسنا ونستفيق من وعينا
هل تساءلنا يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟



ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟

ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟


ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟

ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟


ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟

ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟

ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟

ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟

هذا امر يجعلنا نتسائل......أين هو مصحفنا!!؟؟




توقف للحظة وفكر...........ماهي أولوياتك؟؟

وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله.

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم...
اما بعد,
ان الروح هي اساس الحياه فقتلها يعتبر جريمه بحق الجنس البشري,وخاصه ان قاتلها بشري ايضا.وذلك بسبب استحواذ التفكير الخاطئ المملوئ بالغريزة الطائشة على القتلة المتعطشين للدماء.ونصيحتا مني عليكم بالموازنه بين الجسد والروح وحفظها من اي مكروه

شكرااستاذ طالب على هذا المقال الشيق ,

071091
G3

الدكتور طالب المعمري يقول...

شكرا المتعلقة بالله ما أجمل الكلمات التي كتبتها ما أجمل أن يقف الإنسان مع نفسه، لكن الأجمل أن يجعل الإنسان غايته، فعلا هي الدنيا سراب وعذاب وفراق، وما يبقى لنا من هذه الحياة إلا حب الله وتعلقنا به إنها الحياة الحقيقية إنها طمأنينة القلب إنها العزة، مها أحببنا أو أحبنا الناس فإنا إما مفارقوهم أو مفارقونا، ما لنا إلا السعي وراء الروح وراء الآخرة وأن نكون مع الله مع الله هو وحده ما أجمل أن نحبه ونتخلص من كل شهوات الدنيا.

الدكتور طالب المعمري يقول...

هلا بنت العفية شكرا على مداخلتك الجميلة وشكرا على جرأتك في النقد ، لكن أحببت أن أقول أن ما في النص ليس استطرادا بل يسمى تقصي أي تتبع الأدلة التي تساعد على إيضاح الموضوع.
شكرا على تعليقك أيضا على جزئية الحزن لطف منك المشاركة.

الدكتور طالب المعمري يقول...

أشكر جميع طلابي الذين يتفاعلون مع الموقع بتعليقاتهم الجميلة، أتمنى لهم مستقبلا جميلا.

غير معرف يقول...

صناعه الكراهيه..

السلام عليكم..
أشكرك دكتور طالب على طرح مثل هذه المواضيع الجميلة،وبارك اللّه جهودك المبذوله..
والحقيقه.كثيرا مانشتكي من أولئك الذين يسفهون آرائنا,ونغضب بشدة من أن يصادر أحد حقنا في إبداء رأي أو تبني منهج أو وجهة نظر معينه,لكننا كي نكون منصفين نمارس نفس الخطأ مع الأخرين,فما أن يهم أحد بمخالفتنا أو إبداء رأي مخالف لرأينا حتى ننتبه فجأه,ونشحذ الهمم لدحضه,وتسفيه رأيه.
إن إشكالية تبادل الرآي في مجتمعنا العربي سيئه للغايه وهذا ما يؤدي إلى الكراهيه,وكثير ما تحرس أناس فقط؛لأنهم يؤمنون بعكس ما نؤمن به,أو لأن تفكيرهم يتعارض مع تفكيرنا.
فقدنا التفاهم وفقدنا الحوار فقدنا الشورى التي أمرها اللّه لرسوله محمد(صلى اللّه عليه وسلم)وهذا ما يريده الغرب فعلا.
وعن ابن مسعود(رضي اللّه عنه)قال: سمعت رجلا قرأ,وسمعت النبي( صلى اللّه عليه وسلم)يقرأ خلافها فجئت به النبي فأخبرته,فعرفت في وجهه الكراهيه,فقال:"كلاكما محسن,فلا تختلفوا؛فإن كان قبلكم اختلفوا فهلكوا".
هذا النهي ليس نهيا عن إختلاف الآراء أو وجهات النظر..
فرسول اللّه كان أشد الناس حرصا على أن يقول كل شخص كلمته,بل كان يأمر بالحب والتألف بين الناس وينهى عن الكره والبغضاء,وكان يؤكد دائما( صلى اللّه عليه وسلم)على استعداد النزول على القول الحق فنراه يقول:"لا أقسم على يمين،فأرى غيرها خيرا منها إلا كفرت عن يميني".


الرقم الجامعي 071409

غير معرف يقول...

صناعة الكراهية..

اشكلاك يااستاذي على هذه المقالة الرائعةوسلم لب بنان قد خطه قلمك..



حيث إن هذه المقالة تبين تدرج حياة البشرية ابتداء من الإتجاة إلى المتع الجسديه والاهتمام بالجسد وإلغاء الروح ثم تدرجت حياتهم وأصبح الإنسان يعمل موازنة بين متطلبات روحةوجسده وقلت نسبة جرائم البشرية وبدأ الإنسان بإستخدام عقله لصنع الات وإختراعات تفيده وتسهل حياته. بعدها تطرقت المقالة إلى انه بعد أن اعتمد الإنسان على الآله أصبحت هي من تقوده لا هو. وأصبح ينافس غيره منافسة مميته قادته اخيرا الى التخلي عن اخلاقة وانسانيته .


071221

غير معرف يقول...

المقال في غاية الروعه الذي أحسن الكاتب في اختيار الصور الجمالية الذي صور انسانيةالبشر في زمن اصبحنا كالغابة الموحشه القوي ينش في لحوم فرائسه الضعيفة كل يوم ويصنع مع أعوانه المخادع والمكايد في صيد وافر لفرائسه التي لا تستطيع أن تقومه أو الدفاع عن نفسها.أهكذا هي المنظمات التي تدعو الى حقوق الانسان .نفضل أن نسميها منظمات ضد حقوق الانسان الضعيف لأن الضعيف في زمننا وفي قانون القوي ليس له حقوق او مجرد من القيم الأنسانية والحرية.هكذا سيرة حياة القوي في قانون غابتنا سوف يظل يطغي بافعاله المغطرسه على الضعيف وينثر لحومها على الطرقات الا اذا ضاقت الصدور وصرخت القلوب والتفت الأيداي الضعيفة حول رقبة القوي.أيظا أتقن الكاتب في تجسيد دورة الحياة بين القوي (أمريكا وأعوانها)والضعيف(فلسطين وأخواتها الدول العربية)في البقاء لقوي والقضاء على الضعيف في ظل القوة والجبروت.
الرقم الجامعي:071969

غير معرف يقول...

#الإنسان مكون من جسد وروح ، إذا طغى أحد العنصريين على الأخر يؤدي إلى خلل ومخالفة لفطرة الإنسان .
# في عصرنا طغى جانب الجسد على الروح فالنغمس الإنسان في ملذاته واهوائه وضيع وقته في تجميع المادة وكل ذلك على حساب عواطفه وعلاقته الإنسانية مع بني جنسه .
# نظام الرأسمالي (الطبقي) جعل الناس ينقسموا إلى قسمين ما بين أغنياء وفقراء ، وظلت طبقة الأغنياء تسحق الفقراء ما أنتج العنف عند الفئة الضعيفة .
# لقد وجدت وسيلة وحيدة للقضاء على هذه التيارات المختلفة وهي العودة إلى الفطرة الإنسانية وإلى التعايش السلمي ولا يبتكر وسائل القوة والطغيان كي يقنع الأخريين بما يريد ...

مشكور دكتور ...
الرقم الجامعي ( 090034 )

غير معرف يقول...

شكرادكتورمقالةصناعةالكراهيه بصراحة رووعة حيث شملت متطلبات الروح والجسد.خلق الله للانسان العقل ليفكر ويبدع ويبتكر ليشغل حياته وفكره في أمور يرضى الله عنها ليس فقط تشبع شهوته فالانسان لم يخلق فقط ليتجه لمتطلب واحد فقط بل لابد أن يوازن في حياته بين الجانبين الروحي والجسدي.وتحدثت المقالة أيضا عن معاناة الدولة العربية وماخلفتها الدول الغربية لها من آثار ولذلك لابد من الدول العربية اليوم أن تتكاتف وتبقى يدا واحدة متعاونة ومتحابة لتصدي المجتمع من الكراهيه التي بدورها تفكك شمل الأمةالاسلامية.
لذلك لابد من الأمة الأسلامية أن تحقق التطور لاأن تسعى للدمار ونشر الفساد وأيضا يجب عليهاالتمسك بكتاب الله وسنته والاستفاده من خبرات اللآخرين.

الرقم الجامعي:071180

غير معرف يقول...

الرد على المقال صناعة الكراهية

- الانسان يتكون من روح ولا بد أن يتساويا حتى يعيش الإنسان طبيعيا كما فطره الله .

- ازدياد المبالغة اليوم لدى العديد من الناس في الانغماس في الشهوات والملذات مما أدى إلى ارتكاب الجرائم .

- العقل نعمه خص الله بها الإنسان عن سائر مخلوقاته .

- يجب أن يسخر الإنسان عقله في توفير الراحة والسعادة له .

- ظلم البشريه بسبب الجشع الذي يمارسه أصحاب رؤوس الاموال على بني البشر .

- لابد أن يدرك الإنسان أن الحياة أخذ وعطاء بين الناس وتعاون على الخير حتى يستطيعوا التعايش معا على الأرض .

- الإستعمار والحروب صورة من صور التحول الإنساني إلى الوحشية .

- أمريكا وإسرائيل يتغنيان بالسلام وهما النار التي تحرق أوراق السلام .

- ظهور الإرهاب نتيجة لتلك الممارسات التي لم تميز بين المعتدي والبرئ .

- ارواح بريئه تزهق كل يوم نتيجة الإرهاب .

-ممارسة بعض الجماعات الأمريكية بأعمال حيوانية لاتمت للإنسانية بصلة .

- لابد من العوده إلى التعايش السلمي لفك الحقد والكراهية ولتنعم بحياه سعيده فعرض البضاعة بالقوة لن يثمر إلا حقدا وحربا وكراهية .

طالبةA
الرقم الجامعي ::(090141 )

غير معرف يقول...

أبدعت يا دكتور في تناول الموضوع وأختصرت ما حدث في سنوات خلال أسطر معدوده، شاكرين لك حسن شرحك المبسط للموضوع حيث حققنا الإستفادة من خلال أبرز أفكار المقال التي هي:
1. طغيان جانب الجسد على الروح يجعل من الإنسان مجرد حيوان.
2. تتغلب الروح على الجسد يولد الرهبانية والتطرف.
3. التوازن والوسطيه يولد الإعتدال، وعدم التوازن والموازنة في تعاطي الأمور، وتغلب جانب على أخر يولد الإنهيار.
4. التنافس السلمي العودة للفطرة الإنسانية هو السبيل القويم للأمور.
5. القوة لا تولد الأحقية، بل قوة الإيمان والفطرة السليمة هي مقصد الإنسانية.

الرقم الجامعي: 071212

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
(سنان العلوي)070013
أعتذر لتأخري حول تلخيصي مصطلح الأبستمولوجيا00 بالطبع تمعنت جليافوجدت أنها تدور حول النقدوتأسيس النقد على يدالفيلسوف جميس فيريه ثم اهتمام بلدان أوروباباستقطاب العلماء وتعليمهم وترغيبهم والتمسك بهم بل اغرائهم بكل ما تصبو اليه نفوسهم فكم عالم عربي لبس ثوبا اوروبيا مطعمابأصناف المغريات حيث نسي مسقط رأسه00 بعكس أمتنا العربيةالتي تقف جاهدةلتعطيل فكر العالم العربي وتثبط سيره وتأجج نارالاستفزاز حين تسجن قلمه وتتعبدأفكاره وتضرب بالحرية عرض الحائط 00000
الجانب الآخر من هذا المصطلح الناقد نفسه يجب عليه استقصاءالحقائق والآراءمن موضوعية وليس من نسيج الأنا والذاتيةوالميل والتعصب00
شكرا لأحرار القلم وتعسا لمن باع ضميره0

غير معرف يقول...

........دروس في الحب......


كلمة الحب هي السحابة التي يرتاح في ظلها كل قلبين تعارفا في الله وعلى شرع الله وأدى حقوق الله..

الحب ..ماأروعها من كلمة وما أقدسه من ععنى وما أضخمها من مسؤلية..
الحب تلك الكلمة التي تقال وفي فحواها آلاف المعاني التي لاتقال..
الحب كما وصفه مريدوه..إخلاص وصفاء ونقاء،الحب رسالة وعهد ومبدأ، الحب ماء الحياة بل هو وربي سر الحياة,الحب لذة الروح بل هو روح الوجود..بالحب تصفو الحياة وتشرق النفس،بالحب تغفر الزلات وتقال العثرات..
ولولا الحب ماالتف الغصن بالغصن،ومابكى الغمام لجذب الأرض,ولاضحكت الأرض لزهر الربيع ولا كانت الحياة.


جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم

مع اصحابه رضي الله عنهم

وسألهم مبتدأ

أبي بكر

ماذا تحب من الدنيا ؟

فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث



الجلوس بين يديك – والنظر اليك – وإنفاق مالي عليك



وانت يا عمر ؟

قال احب ثلاث :

امر بالمعروف ولو كان سرا – ونهي عن المنكر ولو كان جهرا – وقول الحق ولو كان مرا

وانت يا عثمان ؟

:قال احب ثلاث

اطعام الطعام – وافشاء السلام – والصلاة باليل والناس نيام

وانت يا علي ؟

قال احب ثلاث:

اكرام الضيف – الصوم بالصيف - وضرب العدو بالسيف

ثم سأل أبا ذر الغفاري: وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا ؟

قال أبو ذر :أحب في الدنيا ثلاث

الجوع؛ المرض؛ والموت



فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم): ولـم؟

فقال أبو ذر

أحب الجوع ليرق قلبي؛

وأحب المرض ليخف ذنبي؛

وأحب الموت لألقى ربي



فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاث

الطيب؛ والنساء؛ وجعلت قرة عيني في الصلاة

وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال: وانأ أحب من دنياكم ثلاث

تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛

ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛ وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام ويقول: انه يحب من دنياكم ثلاث



لساناً ذاكراً ؛

و قلباً خاشعاً ؛

و جسداً على البلاءِ صابراً



هذاهو المعنى الحقيقي للحب، وكل هاؤلاء الصحابه يسعون للوصول لأعلى المراتب..
إن الإيمان هو دواؤنا من كل المشاكل التي تمر بنى،فالقلب الرموصل بالله هادئ مطمئن لاتهزه النوائب ولاتؤثر في صروف الدهر
فطاعة الله تعطي للمؤمن الثقة في نفسه،هدوء في طبعة ،وحسن الظن في دهره.


بقلم:حواء


سبحان الله وبحمده ،،، سبحان الله العظيم

غير معرف يقول...

من ( سنان العلوي )00070013
أستاذي العزيز00 تصفحت مقالتك الصريحة الموقرة وقرأت مقتطفات الزملاءالأجلاء00 ولكن يطيب لي وأنا أتكلم عن حرية الرأي أن أقول لأستاذنالست معك أن تطوي ساعاتك حزنافدع امريكا واسرائيل والطواغيت ودع كل هذا 00 ابتسم وامرح 00أليس حديث رسولنا الكريم الذي يقول:من بات آمنا في سربه عنده قوت يومه بات كمن حاز الدنيا بحذافيرها00 ولا يكلف الله نفسا الا وسعها 00 الرسول الكريم حث على الابتسامة واعتبرها صدقة0
الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة00 وكل بعمله وكل محاسب 00 واني أأسف عندماأسمع‘أو أقرأ كل من يلقي اللوم والآخر ينتقد أعدائناوالشعوب نائمةفي سبات عميق أعلم أستاذي حفظك الله قد يمر بك موقف أومواقف العزيز لن يرضاهاوقد تمربنا جميعا00ولكن لن يشفي صدورناهدر الكلمات التي صداهالا يتعدى سامعها وانما هو فيض من غيض00 انما أقول فاما حياةتسر الصديق_ واما ممات يغيض العدا00لماذا نحزن والله لن نحزن فاما فعل أو لا 00وكل يعلم نيته وعزيمته والله يزكي من يشاء00وما على الرسول الا البلاغ00 يقول المصطفى (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده وان لم يستطع فبقلبه وان لم يستطع فبلسانه وذلك أضعف الايمان)00وكل يعمل ما يطيق ولكن نعيش ونمرح اذا أدينا حقوق ربناولوعشنا بلأسودان -فالدنيا ذاهبه لا تستحق بكل ما فيها لحظة حزن00والجبناء سيوفهم في أغمادها 000 أخيرا أدعو الله جل في علاه أن تقوم العرب قومتهم حينمااستغاثت المرأةوا معتصماه لما حل بها من الروم من ويلات الذل والمهانة وبالأطفال المساكين من قتل ويتم وتشريد 0أقسم المعتصم الخليفة العباسي أن يسير اليهم بجيش أوله يبدأ من عنده وينتهي آخره عندهم وبالفعل سقاهم من سيوف الموت شرابالن يشربون بعده وأعلمهم من هم العرب ومن هم البواسل- وأخيرا أختم مقالي بقول من لا قول بعده:(وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم)صدق الله العظيم00
يا حبذالوشاركني أستاذي الجليل وزملائي وزميلاتي بمداخلاتهم مع شكري وتقديري للجميع00

غير معرف يقول...

(سنان العلوي)00
لكل من أراد أي مشاركة-بريدي هو
salem8882009@live.com
وأعتذر أن كتبت سهوا سالم عوضا عن سنان0
( 96353791)

غير معرف يقول...

في اعتقادي ان النفس البشريه هي المسؤؤلة الأولى عن وجود الحقد وتغير اتجاهات الناس ومصالحهم التي تتصف بحب الذات ودنيويه ناهيك عن تدخل القوى الخفيه "الصديق اللدود امريكا و عشيقتها اسرائيل " التي يعتبرها و للاسف الشديد معظم رؤساء امتنا" المنقذ" او ربما ليس لهم يد او حيله للوقوف امام القوى العظمى بعد ما كنا امة تهابنا الروم وفارس اقصد في عهد الحبيب المصطفى وصحابته. ايضا ضعف الوازع الديني وحب ملذات الدنيا التي زينه الشيطان لنا هذه كلها تودى الى صناعة الكراهيه . ووجود نعم كثيره في بقاع وعدمها في بقاع اخرى لا سيما النفط السبب الرئيسي لوجود الصراع بين الدول لكن هده الكراهيه ربما تختلف قليلا فهي مطرزه بورود الحب التي سرعان ما تتحول الى كراهيه علامتها الدم لا غيره فما قصدته قبل دخول الكفار فهم يقنعون السفهاء منا انهم يرغبو وبشده تخليصنا من حاكم ظالم ومن الأرهاب كما يدعون طبعا ونحن بلا شك نرحب بذلك بزغاريد وتوزيع الحلويات طبعا لم اقصد الجميع لكن هذاالذي هو واضح للعيان فاصبحنا وللاسف سخرية الجميع .فاين نحن الأن وماذا يقول عنا الغرب !!؟!!! فهل سنرجع يوما امة تفخر بنفسها فحقيقة لا يستحق البعض منا ان يكون من امة محمد........................................
ما هنا الا لما غابت سيرتكم عنا.............. @ لا نملك ان نردعهم وملوك العالم كنا ........................
فهل من معتبر...................؟
071597 ID:

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

المقال يجسد واقعنا الحالي فلا يكاد يمر يوم من دون أن نسمع أو نرى مشاهد تبرأت منها الإنسانية دمار و تعذيب و تفجير وارهاب في أرض المسلمين التي أصبحت الشغل الشاغل للغرب. و نرى هذه الأيام أنواع مختلفة و متلونة من الإستعمار الأجنبي لبلادنا ونحن لانزال نرثي و ننتحب لماضاع من أمجادنا في غرناطة و قرطبة واذا حان وقت المناظرة بين الغرب والعرب صاح العرب لقد كنا وكنا فقد دخلنا قرطبة وفتح صلاح الدين القدس وكنا أهل ثقافة و معرفة ولقد أنشأ العباسيون دار الحكمة في بغداد ولكننالم نفعل شيئا في وقتنا الحاضر في حين أن الغرب غزوا القمر وغزوا عقولنا معه. و في رأيي هذا الوضع سيزيد من سوء الى أسوءا بسبب مانراه من الفرقة و الشقاق بين العرب فقد أخذتنا حمية الجاهلية فلقد أصبحنا نفخر ونهتف باسم القبيلة و العائلة و البلاد ونسيناوحدة الدين والعقيدة

المجموعة:3
الرقم الجامعي:070352
التخصص:اللغة الإنجليزية و الترجمة

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
دكتور طالب أشكرك جزيل الشكر على طرح مثل هذه المواضيع التي تثير النقاش وتجعلنا نلتفت إلى جانبين مهمين في حياتنا وهما الروح والجسد,وأشكرك أيضا على هذا العطاء الوفير من المعلومات .............فنحن بصراحه بحاجه إلى مثل هذه المواضيع للتذكير ,فما أجمل الإنسان الذي ينقذ أخيه من الغفله .و يساعده في تغيير حياته إلى الأفضل .
مقالة صناعة الكراهية مقالة غنية بالصور الجماليه التي تحفز القارئ على قرائتها ,و أجمل ما لفت إنتباهي طريقة كتابتك ,وألفاظك المستخدمه في طرح فائدة التوازن بين الروح والجسد ..............
فعلا نحن بحاجه إلى أن نوازن بين هاذين الجانبين الهامين(الروح والجسد),وضرورة الإلتفات إلى الأثر العميق في إنجراف الإنسان إلى درك أحط من درك الحيوانات في حالة طغيان جانب على آخر
أن الخطر الدارج في حياتنا وواقعنا اليوم هوإهمال استخدام العقل البشري ,على الرغم من أنه نعمة ميزها الله بنا عن سائر المخلوقات ,وهذا ما أدى إلى تحجر عقولنا البشريه
نحن دول عربية إسلامية نتميز بديننا الإسلامي المتين عن بقية الدول والشعوب الأخرى ,ولكن المشكله التي جعلتنا نكون في أواخر مرتبات التطور الإنساني هو بعدنا عن ديننا الإسلامي الحنيف الذي يحتوي على كافة الوسائل ,والجوانب التي تساعدنا في تغيير حياتنا للأفضل ونسينا قوله تعالى عندما قال في محكم كتابه :" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
تغلبت علينا الدول الغربيه , ولطالما استعمرتنا استعمارا ثقافيا عن طريق القنوات الفضائيه الإباحية , والإنترنت الذي لطالما نجده يغزوا كل بيت من بيوتنا العربية الإسلامية اليوم ,وكل هذا بسبب استغلالهم للعقل ,وإهمالنا له وللكتاب الفضيل الذي يخبرنا بكل ما يجري وما سيجري من حولنا دون أن نتفقه في آياته العظيمه ,
وكل هذا الطغيان والظلم الموجود في واقع حياتنا اليوم هو نتيجه لخضوع الحكام العرب وغيرهم من المسؤولين لقوانين أمريكا وإسرائيل ...................................ز
فلعل العرب يستيقظون من عظمتهم هذه............
ولعل الطلبه يوقنون معنى العلم والتعلم
.....................فالله يمهل ولا يهمل........

تحياتي :071434
G8

غير معرف يقول...

(سنان العلوي )00
مداخلات جميلة من الزميلات ID والزميلة من اللغة الانجليزية ومشاعر تجيش بفيض الحمية والعروبة وأسلوب حقيقةلاجدال بماصاغه من أفكار في منظومة الشرح المقنع بلا منازع 00
تحياتي00

غير معرف يقول...

ابدي رأيي في هذه المقاله من خلال ماقرأتة عن الحب الزائف أن كل ماذكر هو من الواقع الحقيقي وليس من النسج الخيال وأنمانحن نراة في الواقع الحاضر وانما نحن ما نراة اليوم في فلسطين العراق وأفغانستان وناتج من الحقد والكراهية من قبل الغرب وبالاخص الامريكان صاروا بلاأحاسيس ولامشاعر ولايعرفون معنى الحب الحقيقي وأنمايعرفون الحب الزائف الذي يتداولونة ف الغرب مثل :الزنا وارتكاب أفضع الجرائم والفواحش وبالتالي صاروا بلاانسانيةشدة الشهوات والفسق ترتب على ذلك التدمير,القتل ولحروب وأستغلوا الالات والصناعات والتكنولوجيا في قتل البشروليس لمصلحة البشروأنماضدهم نوف المسعودي مجموعة 8
الرقم الجامعي (071517)

غير معرف يقول...

شكرا لك دكتور على هذه المقالة الهادفة والرائعة جدا..والتي حملت بين دفتيها قيما أنسانية..تدعو الإنسان الى التحرر من الركود الذي تعيشه الأمة...فلو أدرك الناس مفاهيم الشريعة الإسلامية وطبقوها في حياتهم لما حدث ما نراه اليوم من فساد وتخريب وأنحلال في الأخلاق وتعدي على حقوف الأخرين بأبشع الصور والتي تفتقر إلى الضمير الإنساني....أن الأمة الإسلامية بحاجة إلى من يلم شملها ويوحد كلمتها ولكن السؤال:
متى يصحو ضمير الأمة الأسلامية وتعود كما كانت ؟؟؟؟؟
070841

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته,,,
صناعة الكراهيه مقاله تحاكي الواقع الذي يعيشه العالم من خلال ما وصلت إليه النشريه من عدم الموازنه بين متطلبات الروح و الجسد الذي ادى إلى التطرف,و الظلم,و الاستعباد من قبل الدول العظماء التي قامت بتخذير العالم من خلال الوعود الكاذبه بحجه القضاء على الارهاب


الرقم الجامعي 070696

غير معرف يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكور دكتور على المقالة الاكثر من رائعة والتي تنم عن الحس العميق لما يواجهه العالم اليوم من استبداد لكرامة بني البشر نتيجه الظلم والاستعمار و الوحشية التي ساقها لنا الغرب تحت شعار الحرية و الديمقراطية ونتيجة لأطماع الحقادين على الدين الذين يسعون مرارا لتشوية سمعتة بألصاقة بما يسمى بالارهاب ، فحاربونا ونهبوا ثرواتنا ودمروا وارتكبوا المجازر الفضيعة وشردوا الناس من اوطانهم كل ذلك من اجل الحرية الزائفة والشهوات الدنيوية التي يريدونا نحن العرب ان نتبع منهجهم وننسى اننا احفاد عمر وابي بكر الذين ناضلوا لاعلاء كلمة الله ولم تلههم الدنيا وشهواتها ووظفوا عقولهم لخدمة هذا الين فعلينا نحن كشباب وشابات ان نقتدي بالسلف الصالح وان نحمي الدين من اطماع الحاقدين وان نسى جاهدين لاسترداد ارض العرب المسلوبه و المغتصبة من اليهود و الامريكان ليس بالكلام وعقد الاجتماعات بل بالفعل و العمل الجاد الذي يؤتي ثمارة تحرير القدس الشريف

نعيب زماننا و العيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب
ولو نطق الزمان لنا هجانا فدنيانا التصنع و الترائي
ونحن به نخادع من يرانا
وليس الذنب يأكل لحم ذئب
ويأكل بعضنا بعضا عيانا

@دموع القدس@ 071182

غير معرف يقول...

( سنان العلوي )آداب لغة عربية
الحب مفردة من لغة الضادوهي ماء الحياة وينبوع المشاعر الجياشة للاسف لم أجدمن هو كفؤ في مصداقيته00الحب يترجمه الفعل قبل اللسان00 مات الحب الحقيقي مع أهله وبات ينعيه من لو سمعهاذرفت عيناه الدمع وجاش قلبه بذكريات في ضحكات ساخرةبحب اليوم حب الشكليات والحب المتعددوحب المصالح وليس الحب من
اجل الحب -كقول الشاعر/ أمر على الابواب من غير حاجة-لعلي أراهم أو أرى من يراهم00فلنرح رؤوسنامن هدرالكلمات جزافا عن الحب ونحن أصلا لانعرف المدى الهائل من الزخم الضائع من مشاعرنافي معنى هذه المفردة00أعزي نفسي ومن يفقه هذه الكلمةالمعدودة حروفها ولا تحصى معانيها من وفاء وتضحية أفرح لفرحه وأحزن لحزنه وأوثره على نفسي ان أساء أغفر له وان أحسن أزيد عليه00هذا ما أطلق عليه الحب المثالي000
ولا يتوج هذا الحب الا أن نرضي الله سبحانه فيه ونلبسه الصدق والعفة والطهر وشعاره الشفافية لا الهروب وكذا حب الوطن وحب العروبة وحب الجهاد والزهد في هذه الدنياالفانيةوأن نسعد بحب حقيقي يسقي الوجدان ونعش في وئام والسلام ختاه- أتمنى مداخلات اخواني وأخواتي وامتناني للجميع بالتفوق والنجاح00

غير معرف يقول...

السلام عليكم :
الابستومولوجيا هو مصطلح نشأ 1958 ومؤسسها الفيلسوف جميس فيريه واطلق عليها عدة اسماء عندما فعلت هذه النظرية عام 1905 فأطلق عليها اسم نظرية المعرفة ونظرية الفلسفة ...
ومعناها نقد المناهج للعلوم والتركيز على السلبيات والحصول على الإيجابيات
وأهميتها أنها تعتني في دراستها على بلورة النواحي النقدية والاراء وما ينتقد على أسس علمية مبنية على رابط التاريخ وما سبقت وما يطرأ من متغيرات وظروف معاصرة ، ليس على الأنانية ورفض النقد الإ بما تشتهي الأنفس فلا كامل الا الله سبحانه .
الرلقم الجامعي : 060417

غير معرف يقول...

"مقالة صناعة الكراهية"

جزاك الله خيراً أستاذي الفاضل على هذه المقالة الرائعة.

الفكرة الرئيسة لهذه المقالة هي:- الصراع بين الجسد والروح وأثر تغليب جانب على آخر.

والأفكار الجزئية هي:
1- الجسد من دون الروح آله تطلب الشهوات بلا توقف.
2- تغليب الروح على الجسد يؤدي إلى صراع نفسي سببه الكبت الذي يؤدي إلى الانتحار.
3-الظلم يؤدي إلى تبلد الحس الإنساني وشيوع القهر والتعذيب.
4-ضرورة المساواة بين الناس دون تمييز لون أو عرق أو جنس.

الموضوع بشكل عام يتحدث عن التبلد الحسي المنتشر في المجتمعات المعاصرة وأسبابه التي تعود في الأساس إلى إحدى جانبين :مادي و روحي فبعض الدول تحاول أن تسيطر على العالم وتنعم بمخزوناته المالية والاقتصادية كأمريكا والبعض الآخر يغلب عليه الجانب الديني (الروحي)ويحاول أن يقضي على باقي الأديان الموجودة في العالم وهذا متمثل في بني صهيون(إسرائيل) فهم يحاولون أن يسيطروا على العالم ابتداءً من فلسطين (القدس)عاصمتهم المزعومة ويسعون لجعل جميع البشر خدمٌ لهم فهم على حد قولهم شعب الله المختار،هكذا حال العالم اليوم فالقوي كالوحش المفترس ينهب ويقتل ويفعل ما يشاء فقط ليحصل على ما يريد،ولو تركوا الأمر لطبيعة نفوسهم وعادوا إلى الفطرة الإنسانية التي فطر الله بها البشر لما حدث هذا العنف والإرهاب الذي يعاني منه الملايين ،لذا لابد من المساواة بين الجانبين ولابد من عودة البشر إلى فطرتهم التي فطروا عليها ليعم السلام في أرجاء المعمورة.

(070346)

Group: 3

غير معرف يقول...

الرد على المقال صناعة الكراهية:
1- الانسان بين فطرته الانسانية وانخراقة بسب المؤثرات الداخلة عليه.

2- الجسدوالروح تؤأمان متلاصقان يكمل الواحد منهما الاخر.

3- نسخرالعقل في اختراع تكنولوجياليست لسعادة الانسان وإنما للقضاء عليه.

4- إلى أي مدى أدت الكراهية دورها في قتل البشر.

5- كيف ندعوا إلى العودة إلى الفطرة الانسانية .

6- التنافس من أجل ملأ الجيوب ولا يهم ما هي الطريقة.

7- بالدين والتمسك بالفضائل والتحلي بالأخلاق تعود بفطرتنا الانسانية.

8- الصورة الخادعة للغرب وما هي حقيقتهم.


الرقم الجامعي: 090741

غير معرف يقول...

الرد على مقال صناعة الكراهية:
1- أن تكون هنك موازانة بين متظلبات الروح والجسد لأنه إذا طغت واحدة على الاخرى سيكون هناك انحراف وسيجرف بلأنسان إلى هاوية التطرف والرهبانية.

2- إن كثير من الناس في إذا العصر يحبون الانغماس في الشهوات والملذات إلى أن وصلت بهم إلى أفضع ارتكاب المعاصي +
نحن لا نصدقها.

3- إن التنافس الاستعماري ومحاولة استغلال طائفة من البشر لخدمة آخرين وتحويلهن إلى سادة وعبيد ما هو إلا دليل على الجشع والظلم الذس مارسة أصحاب رؤوس الاموال من استغلال للفقراء وأكل أثمرة جهودهم.

4- إن ما نراه اليوم من فتك وقتل وتدمير من قبل امريكا راح ضحيته الابرياء، فأصبح العالم بين فكي وحش مفترس لم يراع دينا ولا ذمة ولا خلق ولا إنسانية.

5- يجب علينا نقف جميعا في وجهه هذه التيارات التي سخرت كثيرا من مواردنا التي وهبنا الله إياها لنعيش عيشة سعيدة.


الرقم الجامعي: 090902

غير معرف يقول...

موووووووووووووووووضوع اكثر من رائع يادكتورنا ...................

لكن محتاجين لمن يتحرك ويفعل اي شي بالنسبة للمجرمين الكفره وما فعلوه في حق الفلسطينين في العام الماضي اااااااااااه ااااااااه
مازل يمر امامنا ذالك الشريط المحزن لاطفال ونساء ورجال وشيوخ فلسطين المغدورين ........................
اكتفينا من رؤيتهم وهم يلقون كلامهم على كراسي القمم بدون فائدة
$صـــــــــــــــوت العرب $

غير معرف يقول...

السلام ع الجميع
بالنسبة لمقالة صناعة الكراهية
يجب على الانسانا المساواه بين الجانب الجسدي والجانب الروحي لان الجسد دون الروح اله صماء لاتمل من صلب المزيد من الوقود لتقوية عملها
وعدم موازنة الانسان في تعاطي الامور وتغلب جانب على جانب
وما نره بالامس من صور الاستعمار الذي مارسته الدول الغربية على العرب وما فعلته في حقهم يعتبر عار علينا

غير معرف يقول...

السلام ع الجميع
بالنسبة لمقالة صناعة الكراهية
يجب على الانسانا المساواه بين الجانب الجسدي والجانب الروحي لان الجسد دون الروح اله صماء لاتمل من صلب المزيد من الوقود لتقوية عملها
وعدم موازنة الانسان في تعاطي الامور وتغلب جانب على جانب
وما نره بالامس من صور الاستعمار الذي مارسته الدول الغربية على العرب وما فعلته في حقهم يعتبر عار علينا


المعمرية $0801237$

غير معرف يقول...

السلام ع الجميع
بالنسبة لمقالة صناعة الكراهية
يجب على الانسانا المساواه بين الجانب الجسدي والجانب الروحي لان الجسد دون الروح اله صماء لاتمل من صلب المزيد من الوقود لتقوية عملها
وعدم موازنة الانسان في تعاطي الامور وتغلب جانب على جانب
وما نره بالامس من صور الاستعمار الذي مارسته الدول الغربية على العرب وما فعلته في حقهم يعتبر عار علينا


المعمرية $0801237$

غير معرف يقول...

لكن محتاجين لمن يتحرك ويفعل اي شي بالنسبة للمجرمين الكفره وما فعلوه في حق الفلسطينين في العام الماضي اااااااااااه ااااااااه
مازل يمر امامنا ذالك الشريط المحزن لاطفال ونساء ورجال وشيوخ فلسطين المغدورين ........................
اكتفينا من رؤيتهم وهم يلقون كلامهم على كراسي القمم بدون فائدة
$صـــــــــــــــوت العرب $
090276

غير معرف يقول...

أشكرك دكتور لإتاحة لنا هذة الفرصة للتعبير حول موضوع الابستمولوجيا
فالابستمولوجيا أو نقد الذات مصطلح تعارف عليه الجميع ولكن العرب
يرفضونه ولا يعبرونه أدنى أهتمام فرفضهم للذات جعلهم ينغمسون تحت تيار
ودوامة الفشل والخمول والكسل وخمود العقل , فنجد الغرب يكرسون جلّ
جهودهم في صقل عقول العلماء ونجدهم كذلك يوفرون لهم كل ما يحتاجونه
حتى يصلوا إلى درجة عالية من الإبداع والتقدم أما العرب فهمهم الوحيد
هو أن يعيسوا في غنى ورفاهية ويتنعمون بكل ما يدور في خواطرهم
من غير أن يفكروا ويستخدموا عقولهم في التفكير وبذلك تقلص عندهم الإبداع .


العلوية (061966)

غير معرف يقول...

(توجد غلطة مطبعية في التعليق الأول وهي كلمة يعيشوا) ^_^

أشكرك دكتور لإتاحة لنا هذة الفرصة للتعبير حول موضوع الابستمولوجيا
فالابستمولوجيا أو نقد الذات مصطلح تعارف عليه الجميع ولكن العرب
يرفضونه ولا يعبرونه أدنى أهتمام فرفضهم للذات جعلهم ينغمسون تحت تيار
ودوامة الفشل والخمول والكسل وخمود العقل , فنجد الغرب يكرسون جلّ
جهودهم في صقل عقول العلماء ونجدهم كذلك يوفرون لهم كل ما يحتاجونه
حتى يصلوا إلى درجة عالية من الإبداع والتقدم أما العرب فهمهم الوحيد
هو أن يعيشوا في غنى ورفاهية ويتنعمون بكل ما يدور في خواطرهم
من غير أن يفكروا ويستخدموا عقولهم في التفكير وبذلك تقلص عندهم الإبداع .


العلوية (061966)

غير معرف يقول...

استفدت من مقالة صناعة الكراهيه ان على الأنسان يجب ان يوازن بين متطلبات الروح والجسد,وذلك من خلال ابعاد النفس عن الشهوات والملذات المحرمه. وفي وجهة نظري هناك عدة أشياء تصنع االكراهيه مثل الفتن , النفاق,وحب النفس.هذا ما نسمع عنه دائما وللاسف الشديد ما يحدث في بعض المجتمعات العربيه مثل العراق و لبنان وفلسطين .
فهل من المستحيل ان يكون العرب أمه واحده وتكون على قلب واحد بعيدة عن الكراهيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرقم الجامعي:090704

غير معرف يقول...

دائما حين أرى الأمر في صرخته لا
أجد شي الا أن ارى نفسي فيما أنا اليه
وكيف اكون من خلال هذه المقالة التي كتبها الدكتور طالب..
جلست أفكر من خلال دراستي
إني تعلمت أن للانسان جسد وعقل وروح
من خلال هذه الأشياء الثلاثه التي خلق الله فينا
يتبادر في أذهاننا أننا لابد ان نعيش خضم المعرفة الكونية لله تعالى
سأعطيكم مثالا على شي بسيط جدا يدل على أننا من أسعد الناس
مثالي موجود في جميع البشر حتى الحيوانات
وهو ( الحب ) الحب ذكره الله تعالى في كتابه بصيغة المودة والمحبة
وهذا يدل على إرتقاء الروح بالروح في أعلى ما تكون
وتكريم الله للإنسان من خلال خلق المشاعر فيه جعلتنا ننظر
أنفسنا الى اي شي سنمارس أرواحنا
ولكن المشاهد الحقيقية للانسان الان نجده قد مسح كل قيم الروح وبات
مجرد جسدي مادي
لذا حين نفكر في أرواحنا نستشعر أننا الأفضل دائما ان حاولنا اشباعها بشي مما جعله الله لنا

تمنياتــــي لك التوفيق والإبداع
وللأمام دومـــــــــا
الرقم الجامعي(071206)/ G8

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
اود اضافة تعليقي على موضوع(صناعة الكراهية)انه موضوع شيق جدا...
-إن الحب فيه صادق وفيه كاذب وبعض الناس يستخدم الحب لممارسات الشهوانه لا غير والبعض الاخر يكون صادق في الحب فيه مودة ومحبه.
-الانسانيه تتركب من عنصريين هما الجسد والروح في الانسان ولابد ان يكونا متساويين هذان العنصريين.وان لا يطغي احداهما على الاخر وفي حالة فقد توازنها ينحرف الانسان عن الفطرة الذي خلقه الله عليها.
-العقل هو الآله التي خلقها الله في الانسان لكي يكتشف ويخترع ويقوده الى السعادة والراحه عندما يستغل الاستغلال الامثل.
-إن اصحاب رؤؤس الاموال يكونوا في بعض الاحيان ظالمون ويستغلون الفقراء فالاعمال السيئه ويستترون بافعالهم باسباب غير مبرره ويظهرون للناس بوجهه لطيف وطيب وفي الداخل بوجه سيئ ويعيشون من جهد الفقراء وتعبهم.
-وينتجعن ممارسة رؤؤس الاموال للفقراء بهذه الطريقه يسمى الارهاب.
-ولكن هناك قوة تدعم الانسان آلا وهي المبادئ والقيم لدى الانسان.

الرقم الجامعي:(070632)
ملاحظة:انا من G5وانظممت الى مجمعتك.
ولك جزيل الشكر والاحترام.

غير معرف يقول...

السلام عليكم
أشكرك دكتور على مقالتك الجميلة
فنحن فعلا نجهل بعض الأمور االتي نضنها تافه وهي في الحقيقة كارثة كبرى

الرقم الجامعي:071994

غير معرف يقول...

متى تعلنها حربا ..؟!

بقلم:حواء

في رحلة الحياة تحدث للمرء منا مواقف شتى يقف إزاءها موقف الحائر، وربما تسائل في حيرة عن التصرف الأمثل الذي يحفظ له هناءه النفسي، وحقوقه في نفس الوقت .
من جملة هذه المواقف أن يعتدي أحد على قيم الواحد منا ومعتقداته .
مثلا .. إذا تجرأ حاقد أو مخالف أو طالب شهرة على عقيدتي كمسلم، ومبادئي الدينية، وراح يسفه في رموزي التي تربيت على احترامها وتبجيلها، فما التصرف الأمثل لي آنذاك ..!؟
أأرد ردا عنيفا قويا .. ؟
أم أصمت .. كي لا أزيد من عبث وضوضاء هذا الأحمق المفتون ..؟!
متى يكون كلامي مطلوبا، ومتى يكون صمتي غنيمة ..؟؟
هذه من المسائل التي تُختبر فيها حكمة وحنكة المرء منا، بل ربما حكمة ووعي الشعوب والأمم .
فكم من أمة أضاعت حقها بسبب ردة فعلها الغير منضبطة ..
في الحقيقة ما دعاني للتفكير في هذا الأمر كثرة الحروب التي تُشن على ثوابتي الدينية، ورموزي الإسلامية، ومبادئي التي أحبها وأنافح عنها .
أشعر بألم حينما أرى صغير القامة يتعدى بألفاظه على النبي صلى الله عليه وسلم بحجة حرية التفكير، أو يسفه رمزا تاريخيا أو حتى معاصرا بحجة أن لا أحد يعلوا فوق ميزان النقد .
وأتساءل .. هل أرد عليه أم أغض طرفي ..؟
هل ردي سيوقفه عند حده، أم أني سأحقق له مراده، وأرفع ـ بنقدي ـ من مستوى قامته التي لا تُرى بالعين المجردة ؟؟!.
خاصة وأنا أرى كثر من المفتونين يلتمسون طريق الشهرة من الباب الأقرب والأسهل ـ من وجهة نظرهم ـ وهو التهجم على الدين والثوابت .. لكنهم ـ يا لغفلتهم ـ لا يدركون أنها بوابة الجحيم، ما تلبث إن آجلا أو عاجلا إلا وتحرقهم، فلا تترك لهم منفذا يهربون إليه .
أعود لسؤالي الأول .. متى أصمت ومتى أرد ..؟
وتأتيني الإجابة من كلام ربنا جل وعلى إذ يقول سبحانه في سورة الأنعام : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم. كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون) .
هنا الله سبحانه وتعالى يحذرنا من مهاجمة الجهلاء، خاصة إذا كان كلامهم من جملة الثرثرة الفارغة، التي ليس لها وزن علمي أو أدبي .
وأنا أدعي هنا أنه لولا فتوى إهدار دم سلمان رشدي التي أطلقها الخميني ما سمع أحد بهذا الرجل أو كتابه، لكنها ردة الفعل الغير منضبطة، والتي أعطته مالم يحلم به من الشهرة والصيت وفوق هذا ألبسته ثوب المناضل الحر .
أيضا ردة فعل بعض دول العالم الإسلامي على الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم، وإحراق السفارات وترويع المدنيين، أعطت لذلك الرسام المغمور شهرة كبيرة، ما كان ليطالها لو اكتفينا بالتحرك الرسمي الحازم دون ردة الفعل العاطفية الشديدة .
هذه الآية الكريمة تعلمنا أن الحوار مع الجهلاء يحتاج إلى صبر وطول نفس وهدوء كبيرين، وأنه ليس كل من يكتب كلمة يسب بها قيمي ومعتقداتي بل و ( رب الكون) جل اسمه، يستحق أن نرد عليه .
موقف بليغ الآخر أأمل منكم أن تشاهدوه معي، ففي غزوة أحد التي مني فيها المسلمون بجراح مؤلمة، فقد قتل مجموعة كبيرة من عظماء المسلمين، ومُثل بحمزة سيد الشهداء، ولحق بالنبي صلى الله عليه وسلم ضررا جسديا بالغا، وغاب عن المسلمين نصرا كانوا قاب قوسين أو أدني من الحصول عليه .
في هذه اللحظة الحرجة .. المؤلمة .. الصعبة .. حدثت مواجهة لفظية بين المعسكرين ..
فقد وصل إلى أبي سفيان أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر قد قتلا في المعركة وأراد أن يتحقق من الخبر، فوقف أعلى الجبل ونادى في المسلمين قائلا : أفيكم محمد ؟.
هنا قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا تجيبوه !.
فعاد أبو سفيان يسأل : أفيكم أبو بكر ..؟
فكرر النبي أوامره : لا تجيبوه !.
فعاد يسأل ثالثة : أفيكم عمر ..؟
فكرر النبي ِأيضا : لا تجيبوه !.
هنا بلغ بأبي سفيان الفرح مبلغا كبيرا، وصرخ قائلا : أعلوا هبل ..
هنا أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم قائلا : أفلا تجيبوه ..!!
هنا تعجب الصحابة من النبي، وردوا عليه متسائلين : و بما يا رسول الله ؟.
فقال صلوات ربي عليه : قولوا الله أعلى و أجل .
ففوجئ أبو سفيان بصوت يأتيه من جهة المسلمين التي ظن أنها قد انتهت تقول : الله أعلى و أجل .
فرد قائلا : لنا العزه ولا عزه لكم ..
فقال النبي لأصحابه : ألا تجيبوه .. قولوا الله مولانا ولا مولى لكم .
فأحب أبي سفيان أن ينال نصرا كلاميا موهوما فقال : يوم بيوم بدر .
فقال النبي لأصحابه : أفلا تجيبوه، فقالوا بما ؟ قال : قولوا له لا سواء قتلانا في الجنة و قتلاكم في النار ..

سبحان الله..والحمدالله..والله وكبر

غير معرف يقول...

*طرح الكاتب أسلوب بطريقة لا تتناسب مع المستوى الثقافي للجميع القارى.
*استخدام الرمزية في التوصيل الفكرة.
*طرح الكاتب بعض الافكار بطريقة جريئة .
*إشتمال المقالة للعدة قضايا جيدة تجذب القارى لها.
*علاج القضايا بطريقة جيدة .
*تسلسل الأفكار في المقالة.
*وضوح المعاني والأسلوب.

071048

غير معرف يقول...

السلام عليكم دكتور طالب
يشرفني أن أنشر مقالات على موقعك
وبارك الله جهودك المبذولة
وأسأل الله الذي رفع السموات بغير عمد وبسط الأرض وثبت الجبال وأمن يونس في بطن الحوت وحفظ موسى في اليم وتابوت وطمئن قلب أمه ورده إليها
أن يحفظك من شر النفوس الغائرة
وينير بصيرتك كما تنير بصيرتنا بما علم الله
ويزدك من فضله ولا يبخل عليك من نعمه كما لا تبخل علينا مما علمك الله
إنه هو السميع العليم

ابنتك:حواء
أتمنى أن تقرأ مقالتي (دروس في الحب، متى تعلنها حربا)

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا دكتور طالب على هذا المقال الجميل والشيق الذي فتح لنا المجال للتعبير عن وجهات نظرنا
على حسب خبرتي الطفيفة في الحياة انا اعتقد أن الحب هو بلسم الحياة وغذاء الروح وللحب سمات عاليق وراقية مرتبطة بالروح اللانسانية الرفيعة والشريفة ولكن في هذه الايام الناس الجهلاء والمنغرسين في شهواتهم وتلبية شهواتهم قد افسدو المعنى الحقيقي للحب واخيرا ما استطيع قوله انا الروح والجسد شي واحد لا يمكن فصله عن بعض لان اذا فقد الروح الجسد يموت والعكس الصحيح مثل ما اسلفت سابقا
070347

غير معرف يقول...

*- أطلعنا هذا المقال الجميل على الكثير من الحقائق تعلمت من :
1- أن الحب هو أساس الحياة
2- احترام حقوق الأخرين
3- أن مكونات الجسم هو الجسم والروح
4- عيش الأنسان على الفطرة التي فطرها الله الله عليه
5- التوازن والوسطية يقود الانسان إلى العيش بأمان في هذه الحياة
6- المبالغة في الإنغماس في الشهوات والملذات ..
* استطاع الإنسان بعقله إكتشاف وسائل التكنلوجيا والألات الحديثة .
* تمتع الانسان بالجانب الجسدي والتخلي عن الجانب الروحي
* عدم قدرة الفرد على الدفاع عن نفسه إضطر إلى الانتماء إلى حركات التمرد والمقاومة ..

شكرا دكتور
( 090898 )

غير معرف يقول...

صناعة الكراهية!!!
فعلا الكراهية في عصرنا الحالي تصنع كأي مادة أخرى ,,العالم في صراع ومعمعة بين صاحب حق ومعتدي.. ولا يظفر بالنصر الا الطرف الأقوى وعادة مايكون الظالم..
في وقتنا الحالي أغلب الناس يعيشون في نفاق غريب يجاملون هذا وذاك والأهم أن يكون صاحب مال وجاه وسلطة ..وصدق الشاعر حين قال:
رأيت الناس قد مالو الى من عنده مال
ومن لا عنده مال فعنه الناس قد مالو
رأيت الناس قد ذهبوا الى من عنده ذهب
ومن لا عنده ذهب فعنه الناس قد ذهبوا
رأيت الناس منفضه الى من عنده فضة
ومن لا عنده فضة فعنه الناس منفضة
---
ومن جهة أخرى ..نعم هناك دول وسياسات وقيادات عربية وغربية تمارس أنواع من الظلم والاستعباد على شعوبها المقهورة .. حتى حق ابداء الرأي أصبح مسلوباومن الجدير بالذكر أن الصحفي أصبح أيضا مسلوب الحق ... ماوجد الصحفي الا ليراقب أخطاء القياديين ويضع النقاط ويبين الهفوات ولكن مانراه اليوم انهم يضطهدون ويسجنون ويحرمون من أبسط الحقوق
---
الارهاب ... بلاهوية ولا دين ولكنه ألصق الصاقا بالمسلمين أن الله السلام ودينه السلام ...
استاذي الفاضل مقال جميل جدا ويلامس الواقع
تقبل تحياتي
محمد عبد الجبار الخوري
ر.ج:070837

غير معرف يقول...

السلام عليكم
تعليق على موضوع صناعه الكراهيه
- على الانسان ان يوازن بين متطلبات الروح و الجسد
- استغلال الفقراء من قبل اصحاب رؤوس الاموال لتنميه اموالهم و اكل ثمره جهدهم
- سيطره امريكا و اسرائيل للعالم وقتلهم الابرياء بحجه القضاء على الارهاب

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله

أنا اوافقك على ماكتبته اناملك هنا

ف أصحاب رؤوس الاموال يستغلوون الناااس بشده
لكي يصرفوون بضاعاتهم
والربح هو الهم الأكبر لأصحاب رؤوس الأموال

شكرا لك أستاذ طالب

070353

غير معرف يقول...

السلام عليكم
تعليق على موضوع صناعه الكراهيه
- على الانسان ان يوازن بين متطلبات الروح و الجسد
- استغلال الفقراء من قبل اصحاب رؤوس الاموال لتنميه اموالهم و اكل ثمره جهدهم
- سيطره امريكا و اسرائيل للعالم وقتلهم الابرياء بحجه القضاء على الارهاب
الرقم الجامعي 071603

غير معرف يقول...

"السلام عليكم"
اولا:اسلوبك دكتور طالب بصراحة اعجبني وخاصة المذاق في الكلمة واللغة والاسلوب مثلا"الجسد دون الروح آلة صماء لاتمل من طلب المزيد من الوقود لتقوية عملها...."
ثانيا:هذه المقالة تتحدث عن واقع عالمنا العربي وماآل الية وظلم الغرب.
ثالثا:يجب علينا ان ناخذ العلم من جميع الدول لكي ندرك السلبيات والايجابيات منها.
رابعا:نرجو من احواننا بعدم التكبر وتقبل هذا الرآي واعطاء كل ناقد كل الحرية في ابداء رأيه.
آخيرا:شكرا لك على هذه المقالة واتمنى التوفيق والنجاح للجميع....


الرقم الجامعي/071589

غير معرف يقول...

يتمحور النص حول عدد من الأفكار وهي: 1. الحب المزيف الذي يمارسه الكثير من الناس من خلال ممارساتهم الشهوانية .

2. يتحدث أيضاً عن عنصرين مهمين وهما : الجسد و الروح فكل منهما جزءاً لايتجزأ عن الآخر كما أن السعادة لايمكن أن تتحقق أو يحصل عليها الإنسان إن لم يساوِ بين الروح والجسد إذا لابد أن يوازن بينهما .وكما هو مذكور فإن الجسد بدون الروح كالآلة الصماء التي لاتمل من طلب المزيد من الوقود لتقوية عملها فمن دون الزيت لن نستطيع أن نحترق لتولد الطاقة اللازمة لحياتها.

3. تناول العديد من القضايا التي نراها أو نسمع بها في مجتمعنا العربي ولكننا نبقى عاجزين عن إيقافها أو حتى التخفيف منها.


الرقم الجامعي:071233

غير معرف يقول...

التوازن بين الروح والجسد مطلوب وإلا سوف يهلك كل من على وجه الأرض.
انا اوافق الكاتب على كل ما ذكره في مقالته, للاسف كثير من الناس- في ايامنا هذه- يهمتمون فقط بالحسد بدون الرح ونتج عن ذلك الكثير من المشكلات. فاصبح الناس فقط يسعون إلى مصالحههم دون الإهتمام بالغير فأنتشر الظلم والجور بينهم فأصبحت حقوق الناس تؤكل وسيطر الغني على الفقير واكبر دليل على ذللك ما يحدث في العراق ولبنان مئات بل ألوف الارواح تجزر يوميا ولكن لا أحد يستطيع ان يتحدث على الرغم من إننا نعلم ما يحدث هو ظلم
ولكن نبقى صامتين أتمنى من جميع العرب أن يضعوا أيديهم مع بعضهم بعضا لحل هذه المشكلات
الرقم الجامعي:070764
المجموعة3

غير معرف يقول...

يجب على الإنسان أن يوازن بين الروح والجسد, ولكن غي وقتنا الحاضر, معظم الناس يلبون مطالب الجسد وينسون مطالب الروح هذا دليل على ضعف ايمانهم بالله تعالى فنلاحظ فقد قسمت الدولة ألى اقسام الغني يأكل الفقير. فاتمنى من جميع الناس ان يوازنوا بين الروح والجسد.
الرقم الجامعي: 070855
المجموعة: 3

غير معرف يقول...

اشكرك معلمي العزيز على موضوعك الرائع والى الامام
فعلنا يجب الموازنه بين الروح والجسد واشبع الروح اكثر من اشبعنا للجسد

غير معرف يقول...

اشكرك معلمي العزيز على موضوعك الرائع والى الامام
فعلنا يجب الموازنه بين الروح والجسد واشبع الروح اكثر من اشبعنا للجسد

الرقم الجامعي:070843

غير معرف يقول...

شكرا دكتور على هذا المقال المعبر حقيقة عن هذا الزمان وما ظهرت فيه من تحول بعض البشر الى حيوانات تمشي بين البشر.في اعتقادي ان الناس وصلوا الى هذا التدني بسبب عدم موازنتهم بين متطلبات الروح ومتطلبات الجسد. ومن كان قلبه بعيدا عن الايمان وسابحا فالكفر فتراه غارقا في شهواته الجسديه منغمسا فيهاوحاله اقرب للبهائم.ماشدني في هذا المقال هو علاقة الآله بهذه المصيبه فانا اوافقك ان الآله ساهمت بشكل كبير في تدمير اخلاقيات البشريه.واغلب حال البشر الآن في سباق على هذه الشهوات.فيا رباه لو ان امتي ينظرون لحلهم وتلين هذه القلوب المتحجره وتعود لديننا الحنيف وتلتزم بما شرعه الله سبحانه لكان حالنا اليوم مختلفا.وبالنسبه لباقي البشريه فلا امل لأعتدال حالها مادام حالنا نحن المسلمين هكذا. فالنهايه اود ان اقول بانه يجب علينا نحن المسلمين التمسك بديننا ليعتدل حالنا ونحبب الغير في ديننا حتى نرقى بهذه البشريه. جزاك الله خيرا على هذا المقال الطيب.

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
شكرا أستاذي العزيز على هذا المقال الأكثر من شيق...لا فض الله فاك...
خلق الله عز وجل الإنسان وكرمه عن سائر المخلوقات ووهب له العقل الذي يستنير به ويميز به الصواب من الخطأ وكلفه بحمل الامانة التي عجزت السماوات السبع والأراض أن تحملنها.
الإنسان روح وجسد لا ينفصلان عن بعضهما البعض. فإن نقصان احدهما يخل بإنسانية الإنسان. وما حدث في عالمنا هذا من ظلم ووحشيه وهمجيه هو نتيجة لطغيان جانب الروح على جانب الجسد مما جعل الإنسان يفقد جزء من إنسانيته ويتحول من إنسان عاقل مكرم له أحاسيس وشعور وعقل نير يستنير به إلى إنسان متوحش وأنزل من مرتبته إلى مرتبه دون الحيوانات . مما جعله مخلوق يهتم بإمتاع روحه وإشباع رغباتها تاركا لجسده الانجراف إلى هاوية التطرف والرهبانية الممقوتة عرفا وشرعا وفطرة.
إن ما حدث في عالمنا هذا من سيطرة يهودية أمريكية وأجنبية على الدول العربية والإسلامية لهو الوحشية والهمجية
كذلك طغيان جانب الروح على جانب الجسد ولد الحقد والكراهية والتشويش في قلوب العالم.
فهم تفننوا بالصنع والتقدم، فجل فكرهم أن الراحة والسعادة لا تجتمع إلا مع المال وهذا بالطبع على حساب الآخرين. ولم يعرفوا أن السعادة تضيع مع ضياع الروح.
إن النفس الإنسانية إلي خلقها الله وأودع فيها الأسرار والعجائب لها ضوابط والقران الكريم هو الضابط والمشرع الأول لنا. إن اتبعناه عرفنا السعادة الحقيقة وان ابتعدنا عنه ابتعدنا عن السعادة وضاعت إنسانيتنا.
071299
G3

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
أستاذي.....ليس الحب فقط من فقد معناه الحقيقي وإنما الإنسان فقد إنسانيته في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل....
فأصبحنا لا نفرق بين الحق والباطل,بين الصديق والعدو,وبين المجاهد والقاتل,بين مطالب الروح والجسد. فقد غلب الجسد على الروح مع البعض فأفقد الصداقة والحب وسائر الروابط الإنسانية معناها الحقيقي وهدفها السامي, كذلك غلب الروح على الجسد فأفقد الجسد حقه, وبذلك فصلنا الروح عن نصفه الآخر ألا وهو الجسد. بينما كرم الله الإنسان خلقه جسدا ثم نفخ فيه الروح وأمر بالتوفيق بينهما. فحمل رسالتها محمد نبي الإنسانية ودليل على رسالته الإنسانية حين وقف رسول الرحمه في لجنازة رجل يهودي احتراما لروابط الإنسانية رغم الأذى الذي لقاه منهم...
أستاذي....لا تلقي بلوم على أمريكا وإسرائيل في قتل وتعذيب إخواننا المسلمين فنحن من ارتكب ذلك في أنفسنا, لأننا تركنا سنة نبينا محمد ومبادئه التي دعت إلى سمو الإنسان ورقيه....
أتعلم يا أستاذي متى تغلب علينا الغرب؟؟ حين فصلنا الروح عن الجسد بإرادتنا وصنع أيدينا فلااااااااااااااااا تلم الغير على حالنا.......
طالبتك المتميزة دائما وأبدا:
070616
G3

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في هذا الموضوع الرائع للاستاذ الاروع اود ان اضيف تعليقي...
في بداية مقالتك تحدثت بان الحب هو طعم الحياه الذي لم يتذوقه كثير من الناس الا زائفا من خلال بعض الممارسات الشهوانيه, بالفعل كلامك صحيح وانا اتفق معك,نحن نرأ في الدول الافريقيه معظم الناس يموتون من الجوع ولا يجدون ما يسدون به رمقهم,على العكس في دولنا العربيه نرأى ان الانسان بالفعل انسلخ من انسانيته, فكيف نرأى ناس يموتون جوعا ولا نساعدهم, ان الحب هو ان تحب لاخيك ما تحبه لنفسك, هذا الشي انعدم في ايامنا لان الكل يبحث عن مصلحته,لو رأينا بالفعل الحب بين الجميع لما وصل الانسان الى هذا الحال..

ذكرت عدة نقاط منها ما قام به الارهابيون بحجة الدفاع عن الحق بالفعل انهم ارهابين وقتلوا ناس ابرياء, وذكرت ايضا الحكام الظلمه وشدني ما كتبته, بالفعل الحكام لا يفكرون الا بمصالحهم فيسلبون حقوق الناس ولكن السبب في هذا التبلد الحسي الذي ذكرته في بداية مقالتك, وايضا لا انسى ما ذكرته عن التنافس الاستعماري وعن تقسيم الناس الى ساده وعبيد ولا اجد ما اقوله الا هذه الابيات:

يا ابن ادم لا يغرك طول الامل وكثرالتمني
تراك مقفي والنهايه قريبه
والــعــمــر مــــحــســـوب بــــالـــثــوانــي
لازود ولا نقص ولا فيه ريبه
ومــســئــول عــن الــقـاصــي والــدانــي
واصبر على ما جاك من مصيبه

خير الكلام ما قل ودل ولكني اطلت الكلام لان الموضوع شدني وحرك مشاعري..

اخوووووووك الصغير ومحبك فالله راشد خلفان سعيد الجابري
المجموعه: 3
الرقم الجامعي: 070390

غير معرف يقول...

السلام عليكم,,
اعزائي الكرام بينما انا اتصفح المواقع في الانترنت , استوقفتني قصيده جميلة وددة مشاركتكم بها في موقع استاذي الفاضل طالب المعمري .

ـــــــــــــــــــــــــــ

عنوانها : دروس في النحو

الفصل يقرقع ذات صباح والصبح كسير
البرد القارس يتلهى فوق الألواح عذراً فوق الأرواح
والقوم جلوس
دخل الأستاذ يحييهم فالكل قيام
أهلاً أستاذي وعليك سلام
الحصة ماذا ؟ إضرابٌ ؟
أم درس سلام؟
أم حصة أفراح ؟ أفراحٌ ماذا أبنائي؟ لا معنى عندي للأفراح
الحصة أسئلة في النحوِ وضربٌ ونواح
قف .... أنت الغارقَ في التفكير وأجب أسئلتي فوراً وبلا تأخير
فالدرس التالي أقوى صعبٌ وعسير
هل تعرف ما اسم الفاعل؟ واسم المفعول؟
وفنون النحو مع الصرف ؟
أعرف أستاذي اسم الفاعل اسم قاهر يتخفى لكن ظاهر
مرفوعٌ بالبترول وبدون ضمير
واسم المفعول هزيل
مبني فوق جدار النصب مع التزوير
يُضرَب ....يُقتَل يُكسَر...... يُقهَر لكن يفعل أحياناً ...


مبنياً للمجهول فيصيرالنائب للفاعل أعطيك مثالاً للمفعول؟
قاد الأمريك الأسطول نحو الشرق المكبول
الفعل الماضي ما زال يسير والأمريك بدون ضمير
والمفعول لأجله تقديرٌ محذوف باسم التحرير
والظرف عصيبٌ وعسير ***
أعرف فن الصرف ومعنى التعليل
واسم الموصول اسم الموصول قرارٌ وسلاحٌ وهجوم وبلادي صلة الموصول
ماهذا بالنحو أيا ولدي النحو قواعد وشروط
النحو فصول والصرف مثيل
قاعدةٌ تحكم ... والأمر يسير
عفواً أستاذي قاعدةٌ تحكم ؟
النحو إذاً إرهاب والصرف الداعم للإرهاب
حرمناالنحو ... نبذنا الإعراب فالنحو خراب
طيب ياولدي اعرب ما تحت الخط
عفواً أستاذي هل تعني خط الفقر؟
أم تعني تحت القصف وتحت القهر؟
فبلادي تحت القصف ... وتحت القهر وخط الفقر
اعرب ما قلت أياولدي أسرع هيا في الإعراب
أعرب عن ماذا أستاذي ؟ عن قلقي ؟
عن ( آهٍ ) ترنو في الأفقٍ
فالكل يقول : عن أسفٍ أعرَبَ عن قلقٍ
ذاك المسئول ماذا صنع المسئول؟
عن ماذا أُعرب أستاذي ؟ والغرب يكمم أفواهاً كي يبقى الغرب يقول

يا ولدي ما هذا بالنحوِِ ولا هذا إعراب
النحو دروسٌ نفهما كي نحسن فن التعبير
لكنا لم نفهم أستاذي كي نحسن فن التعبير
كي نتقن بعدُ التغيير
تغيير المنهج تعني ؟
تغيير معاني القرآن ؟
لا .... أستاذي هذا التغيير لأمريكا وعلينا نحن الإذعان
لكن تغيير البنيان أمرٌ يحسنه الإيمان

ـــــــــــــــــــــــــــــ

تقبلو مروري $$ اخوكم : يوسف البلوشي

ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظه :- الرجاء من القائمين على الموقع تطويره بشكل دائم وتخصيص ايقونات للمشاركات وطرح المواضيع وتفعيله بشكل دائمآ ليكون موقع فعال وجميل مثل صاحبه ..

ولكم جزيل الشكر والاحترام ..

غير معرف يقول...

السلام عليكم
جزاك الله خيرا لكتابتك هذا المقال فحديث مقالك هو حدث الساعة وهذا ما نراه اليوم في هذا المقال تتحث عن مشكلة أتمنى إيجاد لها الحل ولعلى وعسى يكون صوت مقالك مسموع فأنت تتحدث بصوت الواقع
فهل من معتبر

وفقك الله لما يحب ويرضى
سليمة الدوحاني....

غير معرف يقول...

من وجد اللة ماذا فقد.. ومن فقد الله ماذا وجد..

السلام عليكم
أما بعد...
إنالموضوع مشوق جدا وكلماتة ذات طابع مؤثر على القارئي،سياقة الجمل تدل على أبداع وإتقان وخبرة الكاتب في التأليف الكتابي الرائع.
بداية الموضوع المقالي تجعل من القارئي متشوقا لمعرفة نهاية الموضوع،فتجدة يتسارع في قراءة بعض الجمل والتمعن في بعض الكلمات متباطئا معطيا لمشاعرة تارة من الإحساس بالكلمات
وعند الكلام عن "الروح والجسد" تجدة بداية في الإنبثاق والتعجب بصورة خلق الله الأنساني الرائع
فنتائج كيفية غياب أحدهما عن الأخر تولد كارثة عالمية
فبداية الموضوع فتحدث عن الفطره الأنسانية فالحب والترابط بين الروح والجسد وكيفية التعامل مع الحب بطريقة خاطئة تجعلة منغمسا بشهوات الدنيا فتجعلة منحط غي بعض الأحيان لتنزله من مستواة ليصبح حيوان مفترس وإنتهاء الموضوع بكارثة العنف والكره والعنف والقتل بغير الحق ليصبح كارثة عالمية مألؤفة.

090439

غير معرف يقول...

بسم الله الذي علم الأنسان مالم يعلم

من وصية سلمان الفارسي
أنك لن تنال ماتريد إلا بترك ما تشتهي
ولن تبلغ ما تأمل إلا بالصبر على ما تكرة....
" أزمة إنسانية في زمن متحجر ..
بداية لعنوان موضوعي تجعل من قارئها التأمل في كاتبها المبدع الذي له حس المحضرمين المعاصر

كلمات متألقة ،طرح مواضيع ذات حداثة عولمية
بداية الكلام عن الجسد والروح وما يخلقة من أهتمام جانب دون أخر تجعل من القارئي كيفية الصلة بين الأثنين

بارك الله فيك
مقال رائع

090800

غير معرف يقول...

السلام عليكم
ورحمة الله وبركاته
الموضوع جميل ويحدث عن معانات الناس في هذا العصر .
هذا العصر الذي نعيشه أشبة بالغابة
القوي منا يأكل الضعيف والغني يسيطر على الفقير
إن قانون الغابه ينطبق على عصرنا هذا.
وأكبر مثال على هذا هو أمريكا وإسرائيل. فهما يدعيان بنشر السلام والدفاع حقوق البشر ومصالح العالمين والحارس الامين للكون من الاعداء.
وهم في الواقع أعداء للعالم بأكمله ولكن أرادو أن يمارسواوظيفتهم الجشيعة بصورة جديدة.
مع تحياتي 071234

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صناعة الكراهية

بداية الكراهية بالتفريط باستخدام أسلوب الأنانية وحب الذات الجسدية ابتعاداَ عن الإنسانية و الوجدانية التي هي الضمير والفطرة والعقل وتمتزج هذه المكونات في الذات الروحية التي أهملها البعض من الناس وبذلك نجد أن أساس اختلاف الانسان عن من يجاوره من الكائنات فمثلاَ الملائكة تملك الجانب الروحي فقط فهي خلقت للتنفيذ الأوامر الربانية والعبادة ونحن جميعا نتفق أن هذه الأشياء يؤديه الجانب الروحي إذا الملائكة تمللك الجانب الروحي الذي يطغى عليها والكائنات الحية كالحيوانات التي لديها أجهزة جسمانية كأجهزة جسم الانسان إلا أنها تبقى بدون جانب روحي لأن الجانب الشهواني يطغي عليها فهي أبدا لا تشبع من الأكل وترغب به دائماً .
بذبك يبقى الانسان هو الجانب الوحيد الذي امتزج فيه الجانبان و توازنا ولذلك الانسان خلف الأرض لأن عمارة الأرض تتطلب امتزاج هذين الجانبين فمثلا لو خلفت الأرض للملائكة لما فعلوا بها شيء سوء أداء العبادات لأنهم لا يملكون رغبة في البناء والتطور ولو تركت لحيوانات لن تفعل شيء سواء تخريبها وتدميرها لان هي أيضا لا تستطيع البناء أو التطوير أم الانسان ككائن راقي وسبب رقيه أنه مزيج من الجانب الملائكة وهو الجانب العقلي والجانب الحيواني وهو الجانب الشهواني بذلك هو يملك القدرة على البناء والتطوير لأنه يحتاج لذلك فبتمازج أصول هذه الجوانب في الكائن الإنساني أصبح هو الراقي بين تلك الكائنات وأصبح يمتلك أرق الأرواح وهي الروح الإنسانية الراقية المفطورة على التوازن بين الروح والجسد فالجسد بدون روح جسد ميت والروح بدون جسد شبح مخيف .
وهن الانسان له طريقان أما تغير الفطرة التي تحافظ توازن الجانبين لديه و أما المحافظة عليها وبذلك يحدد مصيره ولكن مع لذلك الانسان يحتم عليه السيطرة على نفسه إذا أراد الوصول للمصير الموعد به ولذي ترغب به كل نفس إنسانية إذا عليه أن يعتدل في كل المقادير وإلا سوف يؤول به الحال غلا المصير البشع الذي يريد أن يتجنبه وطريقة الفوز بالمصير المرغوب والحصانة عن المصير المكروه هو التمسك بالاعتدال و الصبر على الاعتدال بين الجانبين .

يتبع

غير معرف يقول...

ولو تحدثنا عن سهولة اختلال هذه الجوانب عند الانسان لأنه بالأصل ضعيف فهو اضعف الكائنات ليس كالحيوانات يستطيع بعدما يولد أن يمشي من اليوم الأول فهو يحتاج إلا سنة كاملة للاستعداد لتحدي المشي لذلك أذا لم يحاول الانسان ويجتهد فهو يستطيع بسهوله بمكان أن يفقد التوازن بجانبيه ولعل هذا الشيء وضع تذكير للإنسان ليتواضع ويصبر ويتذكر قوة وجبروت الذي خلقة ومن توقف عند هذا التذكر قبل أن يقوم بأي عمل فيستطيع أن يتجمل ويصبر باستخدام أسلوب الاعتدال والتوازن وعدم التفريط و الاستخفاف بحد من الجانبين الروحي أو الجسدي وجانب الروحي يتمتع بتملكه عواطف الإنسان والجانب الجسدي يتمتع هو الأخر بتملكه لمتطلبات الانسان للعيش.
ولعل أول قصة حدثت في عالم الانسان حدث فيه اختلا هي قصة سببها مزيج بين الشهواني و الطمع فخلفت الكره وهو الحقد الأكبر الذي حدث بين الأخوين قابيل وهابيل فهنا فإذا أعدنا النظر في تلك القصة فسنرى أن هابيل اتسم بالاعتدال وقابيل نفر عن الاعتدال بالطمع والكره حتى أدت به على فتل أخيه ليحصل على ما يريد
فبعد هذا الكره تولدت الكراهية في العالم وانتشرت وأصبحت في الأسنانية جميعا ولكن من أراد أن يتسم بالاعتدال للفوز بالمصير الأول توجب عليه أن يوازن جانبه الروحي مع المادي في هذا العصر الذي غلبت عليه المادية والكثيرين يعيشون حالت صعوبة في ذلك إما تجعلهم مفرط في الجانب المادي منكرين للجانب الروحي أو العكس تماما فأصبح بذلك الانسان في هذا العالم الذي غلبت عليه المادية اتضحت المعالم الشهوانية في الإنسان وأصبح يفقد الشعور بالعواطف النبيلة الإنسانية وأصبحت لديه أسلوب ا لكراهية وهي أسلوب حيواني لأننا لو نظرنا في عالم الحيوان لوجدان أساليب غريبة في إتباع أسلوب الكراهية فصغار العقارب تأكل أمهاتها والصغير الشاة التي تموت أمه ما رأيت أبدا جاءته شاه أخرى لترضعه فهذا هو أسلوب الكره التي أصبح في الانسان وأوصله لقتل أشقائه ومن حوله ليبقى هو وما يريده يصبح له وأصبح هذا الأسلوب مرض دول العالم الأول الذي يكون ضحاياه مواطنون العالم الثالث في هذا العصر فأصبحت هنالك حروب باردة بين الأمم لتستولي الأمة الكبرى على ما تملكه الأمة الصغرى فأصبح الانسان ينسى الإنسانية و يتملكه أسلوب الكراهية فدول العالم الكبرى تكره دول العالم الصغرى وترى أنها لا تستحق العيش ودول العالم الصغرى تكره الدول الكبرى وترى أنها تم اتهاضه وأصبحت الحروب الباردة بين الدول وبين إنسان وأخر ولذلك بدا التفريق العنصري الذي على الآن يتزايد بصورة كبيرة ولم توقفه قائمة حقوق الانسان لان مع الكراهية تنسى الحقوق
يتبع...

غير معرف يقول...

وهذا كله ينم عن ماذا عن الكره الذي نترجمه باسم التعصب العنصري فعلى سبيل المثال إذا تم قتل يهودي أو أمريكي أو تم الاعتداء على هذين النوعين من البشر يكون ذلك انتهائك لحقوق الإنسانية ويقوم العالم ولا يقعد حتى يثار وأيضا لا يرضى بالجزية لأن تم قتل إنسانين حقيقيين كيف لهم ذلك أم إذا إنتهب إنسان ابيض أراضي أناس آخرون وبلاد ليست له وزاهق أرواح إنسانية فهذا مشروع له لأنه يأخذ حقه وهو ليس بحقه ولكن أن جنسيته وصفاء بشرته المليء بنمش الكره أحقت له أن يفعل ذلك في من لا يشبهه لأنه اقل من شأن لماذا العالم مازال يكرهه حتى عندما قام بتطهير العرقي في بلاده و تجرئ على إقامة محرقة اليهود (ر بما هي الأخرى تكون وهمية من صنع أخيلت عابدين العجل الطمعه ) ازداد كرهه و أصروا أن تدفع بلاده الملاين لأنها تجرأت على قتل ذلك العرق الغالي وهذا لا يدلنا على إلا المغالين بالكره من الناس ولكن لأحد يتذكر أو يقوم بتبرير لماذا الأوربيين عندما أصبحوا أمريكان قتلوا الهنود الحمر بوضع السم في ألبستهم لعل الهنود الحمر باحمرار بشرتاهم لا يستحقون العيش معهم واليوم الذي تسجل كل الثواني فيه جثث شعب مقهور نهبت أراضيه و أرواح مواطنيه ووطن أخر اشتعلت فيه حروب الفتنه والطائفية بسبب دخول العرق الأبيض فيه للبحث عن أسلحت دمار شامل ووطن فقير أخر انتشرت فيه الجثث بلا أكفان وأطفال ماتوا من جراء قذائف الهوان وهل أتحدث عن الفيتنام أو الصومال أو ماذا عن البوسنة وكل أسباب دمار هذه البلدان هو الشخص الأبيض إذا أعظم كراهية في هذا الزمان كراهية الشخص الأبيض الذي كان الأصل منه أوربيا أو من الذي تشتتوا في صحراء سينا أربعين سنة وازدادت قسوت قلوبهم .
فمن الطريف ما أجاب به إقبال عندما سأله احد الأوربيين لماذا الرسل الذين أرسلوا كلهم أرسلوا على أسيا؟ كان القصد من السؤال الإغاظة فأغضته الإجابة عندما رد عليه الدكتور بأن العالم تقسم على قسمين قسم لله وقسم لشيطان فأسيا لله وأوربا للشيطان ...
وبذلك نرى أن الكره العصبي اليوم أصوله بيضاء.....

*الدكتور محمد إقبال هو من الأصل الباكستاني عاش في الهند و أكمل تعليمه في أوربا و اشتغل في المحاماة أشهر أعماله السياسية حضور الدائرة المستديرة .
الرقم الجامعي:071243
المجموعة:8

غير معرف يقول...

بعد قرائتي امقال صناعة الكراهيه اتضح لي ان الكراهيه والحقد عنصران لم يوجدهما الله في الكون ولكن الانسان وعقله المتحجر هو الذي يصنع الكراهيه ان ديننا هو دين الوسطيه فعلى النسان ان يكون وسط والله سبحانه وتعالى خلق الانسان بين الملائكيه والحيوانيه فيمكن للانسان بعبادته لربه وخوفه منه ان يصل الى درجة الملائكه ويمكن ان يصل لدرجة الحيوان اذا اتبع شهوته وان كل هذه القوانين التي يسنها الناس اليوم بحجة التنظيم والاقتصاد هي قوانين فاشله فان الله تعالى يخلق الانسان ويخلق رزقه معه.
الرقم الجامعي:71602
المجموعه:8

غير معرف يقول...

السلام عليكم
دكتور طالب أحببت أن أشارك في التعيق على قصائدك الرائعة
ولكن....
تعليق بسيط...
في بعض الأحيان لا أستطيع فهم أبيات قصائدك
لا أفهم ماذا تقصد
تعجبني شخصيتك...ولكن دائما ارى الحزن يملئ محياك


عندي سؤال وأتمنى الرد علية...
شكلي دائما حزين حتى ولو كنت أملك بعض السعادة
يسألونني لماذا أنتي دائما حزينة أبتسم ولا ادري كيف يكون الرد عليهم
ولا ادري كيف بستطاعتي أن أتصرف فهل تملك بعض النصائح تفيدني بها ولك مني جزيل الشكر...

غير معرف يقول...

مازلنا طلابك ولو فارقتنا السنين..
بقلم:حواء

غالبا ما تكون نهاية الحكاية حزينة كليل طويل متشح بالأسود القاتم لكن ما قبل النهاية يحمل لحظات مليئة بالحب والفرح فلماذا ننسى ذاك الكم من السعادة ونتوقف عند الفاجعة لنبكي؟؟؟؟ ............
لا أنكر أن النهايات شديدة القسوة عظيمة الوقع ......... لكن عزائنا يكمن في أننا قد عايشنا الفرح وتراقصنا به طربا ......... لنتذكر أننا رشفنا لذة الحب الجميل قبل أن تعلن الأقدار نهاية الحكاية وبداية سقوط المطر ......
الفرح والحزن رفيقا درب يا أصدقائي فإن مررنا على أحدهما يوما توجب علينا أن ندرج ضمن حساباتنا أن الآخر سيأتي قريبا ولكلٍ لذة يجب أن تعاش بكل ما فيها من جمال ......
لا تستغربوا حتى الألم والحزن و الدموع تحمل بين طياتها لذة يجب أن نعيشها بكل جوارحنا ......
وفي النهاية يستمر قطار العمر بسيره نحو الأمام بينما نحلم نحن بأن المحطة القادمة ستكون هي الأفضل ........



من الصعب على الآنسان أن ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!

ولكل إنسان قلب وعقل ..قلب يحمل المحبة والوفاء...

وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....

من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ...بدون امنيات ..

ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...

وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء إلى بلسم الجراح " الذكرى "

حينما يتذكر أشياء كثيرة فقدها ...

يبتسم,,{ قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...

ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الأشياءأصبحت ذكرى وأحلاماً مضت

وأنه يعيش الحاضر...

فـ يبتسم
املآ و تفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح إلى جانب

الحزن والدموع...إلى جانب السعادة...

والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر... بطعم السعادة.. ولا حرارة الضحكات ...
وأخيراً لاأملك سواء الدعاء لك
أسأل الله لك السعادة انم كنت وأن يرزقك من حيث لا تحتسب..

غير معرف يقول...

مازلنا طلابك ولو فارقتنا السنين..
بقلم:حواء

غالبا ما تكون نهاية الحكاية حزينة كليل طويل متشح بالأسود القاتم لكن ما قبل النهاية يحمل لحظات مليئة بالحب والفرح فلماذا ننسى ذاك الكم من السعادة ونتوقف عند الفاجعة لنبكي؟؟؟؟ ............
لا أنكر أن النهايات شديدة القسوة عظيمة الوقع ......... لكن عزائنا يكمن في أننا قد عايشنا الفرح وتراقصنا به طربا ......... لنتذكر أننا رشفنا لذة الحب الجميل قبل أن تعلن الأقدار نهاية الحكاية وبداية سقوط المطر ......
الفرح والحزن رفيقا درب يا أصدقائي فإن مررنا على أحدهما يوما توجب علينا أن ندرج ضمن حساباتنا أن الآخر سيأتي قريبا ولكلٍ لذة يجب أن تعاش بكل ما فيها من جمال ......
لا تستغربوا حتى الألم والحزن و الدموع تحمل بين طياتها لذة يجب أن نعيشها بكل جوارحنا ......
وفي النهاية يستمر قطار العمر بسيره نحو الأمام بينما نحلم نحن بأن المحطة القادمة ستكون هي الأفضل ........



من الصعب على الآنسان أن ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!

ولكل إنسان قلب وعقل ..قلب يحمل المحبة والوفاء...

وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....

من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ...بدون امنيات ..

ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...

وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء إلى بلسم الجراح " الذكرى "

حينما يتذكر أشياء كثيرة فقدها ...

يبتسم,,{ قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...

ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الأشياءأصبحت ذكرى وأحلاماً مضت

وأنه يعيش الحاضر...

فـ يبتسم
املآ و تفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح إلى جانب

الحزن والدموع...إلى جانب السعادة...

والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر... بطعم السعادة.. ولا حرارة الضحكات ...
وأخيراً لاأملك سواء الدعاء لك
أسأل الله لك السعادة انم كنت وأن يرزقك من حيث لا تحتسب..

غير معرف يقول...

مازلنا طلابك ولو فارقتنا السنين..
بقلم:حواء

غالبا ما تكون نهاية الحكاية حزينة كليل طويل متشح بالأسود القاتم لكن ما قبل النهاية يحمل لحظات مليئة بالحب والفرح فلماذا ننسى ذاك الكم من السعادة ونتوقف عند الفاجعة لنبكي؟؟؟؟ ............
لا أنكر أن النهايات شديدة القسوة عظيمة الوقع ......... لكن عزائنا يكمن في أننا قد عايشنا الفرح وتراقصنا به طربا ......... لنتذكر أننا رشفنا لذة الحب الجميل قبل أن تعلن الأقدار نهاية الحكاية وبداية سقوط المطر ......
الفرح والحزن رفيقا درب يا أصدقائي فإن مررنا على أحدهما يوما توجب علينا أن ندرج ضمن حساباتنا أن الآخر سيأتي قريبا ولكلٍ لذة يجب أن تعاش بكل ما فيها من جمال ......
لا تستغربوا حتى الألم والحزن و الدموع تحمل بين طياتها لذة يجب أن نعيشها بكل جوارحنا ......
وفي النهاية يستمر قطار العمر بسيره نحو الأمام بينما نحلم نحن بأن المحطة القادمة ستكون هي الأفضل ........



من الصعب على الآنسان أن ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!

ولكل إنسان قلب وعقل ..قلب يحمل المحبة والوفاء...

وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....

من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ...بدون امنيات ..

ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...

وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء إلى بلسم الجراح " الذكرى "

حينما يتذكر أشياء كثيرة فقدها ...

يبتسم,,{ قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...

ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الأشياءأصبحت ذكرى وأحلاماً مضت

وأنه يعيش الحاضر...

فـ يبتسم
املآ و تفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح إلى جانب

الحزن والدموع...إلى جانب السعادة...

والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر... بطعم السعادة.. ولا حرارة الضحكات ...
وأخيراً لاأملك سواء الدعاء لك
أسأل الله لك السعادة انم كنت وأن يرزقك من حيث لا تحتسب..

غير معرف يقول...

مازلنا طلابك ولو فارقتنا السنين..
بقلم:حواء

غالبا ما تكون نهاية الحكاية حزينة كليل طويل متشح بالأسود القاتم لكن ما قبل النهاية يحمل لحظات مليئة بالحب والفرح فلماذا ننسى ذاك الكم من السعادة ونتوقف عند الفاجعة لنبكي؟؟؟؟ ............
لا أنكر أن النهايات شديدة القسوة عظيمة الوقع ......... لكن عزائنا يكمن في أننا قد عايشنا الفرح وتراقصنا به طربا ......... لنتذكر أننا رشفنا لذة الحب الجميل قبل أن تعلن الأقدار نهاية الحكاية وبداية سقوط المطر ......
الفرح والحزن رفيقا درب يا أصدقائي فإن مررنا على أحدهما يوما توجب علينا أن ندرج ضمن حساباتنا أن الآخر سيأتي قريبا ولكلٍ لذة يجب أن تعاش بكل ما فيها من جمال ......
لا تستغربوا حتى الألم والحزن و الدموع تحمل بين طياتها لذة يجب أن نعيشها بكل جوارحنا ......
وفي النهاية يستمر قطار العمر بسيره نحو الأمام بينما نحلم نحن بأن المحطة القادمة ستكون هي الأفضل ........



من الصعب على الآنسان أن ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!

ولكل إنسان قلب وعقل ..قلب يحمل المحبة والوفاء...

وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....

من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ...بدون امنيات ..

ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...

وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء إلى بلسم الجراح " الذكرى "

حينما يتذكر أشياء كثيرة فقدها ...

يبتسم,,{ قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...

ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الأشياءأصبحت ذكرى وأحلاماً مضت

وأنه يعيش الحاضر...

فـ يبتسم
املآ و تفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح إلى جانب

الحزن والدموع...إلى جانب السعادة...

والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر... بطعم السعادة.. ولا حرارة الضحكات ...
وأخيراً لاأملك سواء الدعاء لك
أسأل الله لك السعادة انم كنت وأن يرزقك من حيث لا تحتسب..

غير معرف يقول...

مازلنا طلابك ولو فارقتنا السنين..
بقلم:حواء

غالبا ما تكون نهاية الحكاية حزينة كليل طويل متشح بالأسود القاتم لكن ما قبل النهاية يحمل لحظات مليئة بالحب والفرح فلماذا ننسى ذاك الكم من السعادة ونتوقف عند الفاجعة لنبكي؟؟؟؟ ............
لا أنكر أن النهايات شديدة القسوة عظيمة الوقع ......... لكن عزائنا يكمن في أننا قد عايشنا الفرح وتراقصنا به طربا ......... لنتذكر أننا رشفنا لذة الحب الجميل قبل أن تعلن الأقدار نهاية الحكاية وبداية سقوط المطر ......
الفرح والحزن رفيقا درب يا أصدقائي فإن مررنا على أحدهما يوما توجب علينا أن ندرج ضمن حساباتنا أن الآخر سيأتي قريبا ولكلٍ لذة يجب أن تعاش بكل ما فيها من جمال ......
لا تستغربوا حتى الألم والحزن و الدموع تحمل بين طياتها لذة يجب أن نعيشها بكل جوارحنا ......
وفي النهاية يستمر قطار العمر بسيره نحو الأمام بينما نحلم نحن بأن المحطة القادمة ستكون هي الأفضل ........



من الصعب على الآنسان أن ينسى أشياء عزيزه عليه فقدها ...
وقلوباً أحبها... فرقت الظروف بينه وبينها ..!!

ولكل إنسان قلب وعقل ..قلب يحمل المحبة والوفاء...

وعقل يحمل ذاكره تحوي كل عزيز....

من الصعب على الاْنسان أن يعيش حياته بدون أحلام ...بدون امنيات ..

ومن الصعب أن يحتمل فقدان احداها ...

وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء إلى بلسم الجراح " الذكرى "

حينما يتذكر أشياء كثيرة فقدها ...

يبتسم,,{ قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه ...

ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الأشياءأصبحت ذكرى وأحلاماً مضت

وأنه يعيش الحاضر...

فـ يبتسم
املآ و تفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح إلى جانب

الحزن والدموع...إلى جانب السعادة...

والآنسان بدون حزن ودموع لايشعر... بطعم السعادة.. ولا حرارة الضحكات ...
وأخيراً لاأملك سواء الدعاء لك
أسأل الله لك السعادة انم كنت وأن يرزقك من حيث لا تحتسب..

غير معرف يقول...

بقلم:حواء

خسرنا العلماء ....وربحنا السيليكون.


خبر صغير أيقظ أوجاعي......
لا شيء عدا أنّ الهند تخطّط لزيادة علمائها، وأعدَّت خطّة طموحاً لبناء قاعدة من العلماء والباحثين لمواكبة دول مثل الصين وكوريا الجنوبية في مجال الأبحاث الحديثة.
لم أفهم كيف أنّ بلداً يعيش أكثر من نصف سكانه تحت خط الفقر الْمُدْقِع، يتسنّى له رصد مبالغ كبيرة، ووضع آلية جديدة للتمويل، بهدف جمع أكبر عدد من العلماء الموهوبين من خلال منح دراسيّة رُصِدَت لها اعتمادات إضافية من وزارة العلوم والتكنولوجيا، بينما لا نملك نحن، برغم ثرواتنا المادية والبشرية، وزارة عربية تعمل لهذه الغاية، (عَدَا تلك التي تُوظّف التكنولوجيا لرصد أنفاسنا)، أو على الأقل مؤسسة ناشطة داخل الجامعة العربية تتولّى متابعة شؤون العلماء العرب، ومساندتهم لمقاومة إغراءات الهجرة، وحمايتهم في محنة إبادتهم الجديدة على يد صُنَّاع الخراب الكبير.
أيّ أوطان هذه التي لا تتبارى سوى في الإنفاق على المهرجانات ولا تعرف الإغداق إلاّ على المطربات،
فتسخو عليهنّ في ليلة واحدة بما لا يمكن لعالم عربي أن يكسبه لو قضى عمره في البحث والاجتهاد؟
ما عادت المأساة في كون مؤخرة روبي
تعني العرب وتشغلهم أكثر من مُقدّمة ابن خلدون،
بل في كون اللحم الرخيص المعروض للفرجة على الفضائيات،
أيّ قطعة فيه من "السيليكون" أغلى من أي عقل من العقول العربية المهددة اليوم بالإبادة.
إن كانت الفضائيات قادرة على صناعة "النجوم" بين ليلة وضحاها، وتحويل حلم ملايين الشباب العربي إلى أن يصبحوا مغنين ليس أكثر، فكم يلزم الأوطان من زمن ومن قُدرات لصناعة عالم؟
وكم علينا أن نعيش لنرى حلمنا بالتفوق العلمي يتحقّق؟
ذلك أنّ إهمالنا البحث العلمي، واحتقارنا علماءنا، وتفريطنا فيهم هي من بعض أسباب احتقار العالم لنا.
وكم كان صادقاً عمر بن عبدالعزيز (رضي اللّه عنه) حين قال: "إنْ استطعت فكن عالماً. فإنْ لم تستطع فكن مُتعلِّماً. فإنْ لم تستطع فأحبّهم، فإنْ لم تستطع فلا تبغضهم". فما توقَّع أن يأتي يوم نُنكِّل فيه بعلمائنا ونُسلِّمهم فريسة سهلة إلى أعدائنا، ولا أن تُحرق مكتبات علمية بأكملها في العراق أثناء انهماكنا في متابعة "تلفزيون الواقع"، ولا أن يغادر مئات العلماء العراقيين الحياة في تصفيات جسدية مُنظَّمة في غفلَة منّا، لتصادف ذلك مع انشغال الأمة بالتصويت على التصفيات النهائية لمطربي الغد.
تريدون أرقاماً تفسد مزاجكم وتمنعكم من النوم؟
في حملة مقايضة النفوس والرؤوس، قررت واشنطن رصد ميزانية مبدئية تبلغ 160 مليون دولار لتشغيل علماء برامج التسلُّح العراقية السابقين، خوفاً من هربهم للعمل في دول أُخرى، وكدفعة أُولى غادر أكثر من ألف خبير وأستاذ نحو أوروبا وكندا والولايات المتحدة.
كثير من العلماء فضّلوا الهجرة بعد أن وجدوا أنفسهم عزلاً في مواجهة "الموساد" التي راحت تصطادهم حسب الأغنية العراقية "صيد الحمَام". فقد جاء في التقارير أنّ قوات "كوماندوز" إسرائيلية، تضم أكثر من مئة وخمسين عنصراً، دخلت أراضي العراق بهدف اغتيال الكفاءات المتميزة هناك.
وليس الأمر سرّاً، مادامت مجلة "بروسبكت" الأميركية هي التي تطوَّعت بنشره في مقالٍ يؤكِّد وجود مخطط واسع ترعاه أجهزة داخل البنتاغون وداخل( سي آي إي)، بالتعاون مع أجهزة مخابرات إقليمية، لاستهداف علماء العراق.
وقد حددت المخابرات الأميركية قائمة تضمّ 800 اسم لعلماء عراقيين وعرب من العاملين في المجال النووي والهندسة والإنتاج الحربي. وقد بلغ عدد العلماء الذين تمت تصفيتهم وفق هذه الخطة أكثر من 251 عالماً. أما مجلة "نيوزويك"، فقد أشارت إلى البدء باستهداف الأطباء عبر الاغتيالات والخطف والترويع والترهيب. فقد قُتل في سنة 2005 وحدها، سبعون طبيباً.
العمليات مُرشَّحة حتماً للتصاعُد، خصوصاً بعد نجاح عالم الصواريخ العراقي مظهر صادق التميمي من الإفلات من كمين مُسلّح نُصِبَ له في بغداد، وتمكّنه من اللجوء إلى إيران. غير أن سبعة من العلماء المتخصصين في "قسم إسرائيل" والشؤون التكنولوجية العسكرية الإسرائيلية، تم اغتيالهم، ليُضافوا إلى قائمة طويلة من العلماء ذوي الكفاءات العلمية النادرة، أمثال الدكتورة عبير أحمد عباس، التي اكتشفت علاجاً لوباء الالتهاب الرئوي " سارس"، والدكتور العلاّمة أحمد عبدالجواد، أستاذ الهندسة وصاحب أكثر من خمسمئة اختراع، والدكتور جمال حمدان، الذي كان على وشك إنجاز موسوعته الضخمة عن الصهيونية وبني إسرائيل.
أجل، خسرنا كلَّ هذه العقول.. لكن البركة في "السيليكون"!

غير معرف يقول...

كتبته:حواء


تصوم بطونهم...ولكن لا تصوم جوارحهم !!

يشتم هذا ويتكلم في هذا...وهو صائم ولكن عن الأكل!!


ينظر ويتمعن بشاشة التلفاز ويرى ما يراه من مشاهد ...وهو صائم ولكن عن الأكل!!


يغتاب أخوه
و يحسد جاره
يسيء الظن بغيره
...

هم هكذا قالو :
هو صائم ولكن عن الأكل فقط!!!
يغني ويدندن يسمع الموسيقى ويطبل

وينسى في أي شهر هو؟!
يقول صائم وهو بطول وقته نائم !!
يقولو صائم وهو يحوط
ويجول
فلا تلوم لائم!!
هكذا عاش هو صائم ولكن عن الأكل فقط!!
لم يصم قلبه معه ولا جوارحه ولاحتى حواسه
لأنه أفقدها قبل ذا الشهر
أستبدل شيطان الجن بشيطانِ الإنس
شياطين الجن صفدوا ...
وتركوا من يرثهم وهم فرحون
نشرو السموم فالتلفاز
وبغو بنا الإثم والأثام ..
توبوا
لكم قصة في أقوام...
فقم يا هذا من نومك هذا!
وكن صاحب ضمير وفق من غفلتك
فنسأل المولى لك بالهداية ولك ينير

أترك عنك ما يفسد صيامك ...وجدد يومك بطاعتك وقيامك
" آسأل المولى آن يبلغنآ رمضآن .. ويوفقنآ في قيآمه وصيآمه .. ويجعلنا من المقبولين "
همسه
كن كمآ قآل جابر رضي الله ع ــنه..:
" إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والحرام والمحارم،
ودع عنك أذى الجار، وليكن عليك وقار وسكينة، ولا يكن يوم صومك وفطرك سواء "

غير معرف يقول...

العالم سكت.. تكلم أنت

للكاتبه:حواء


اخواني واخواتي

شي اكيد بداخل الانسان محور تدور عليه حياته !!

سواء اكان هذا المحور اجتماعي ~~ سياسي ~~ فكري ~~ ديني ~~ عاطفي

ولكن :::

يعجز الانسان عن التعبير بما داخله !!

او توضيح نظرته !!!!

سواء كان هذا الرادع مبدأ معين ~~ او خوفآ مما يؤديه النقاش للوقوع بمشاكل معينه !!!

او انه يعيش في مجتمع لايسوده الا النقد لما سيقوول !!!!



تخيل ::
لو اتيحت لك الفرصه ان تتحدث لا امام فرد او فردين او جماعه .....

بل 00

امام العالم كله !!!

تخيل ان الكره الارضيه في سكون تام وان صوتك المرتفع المقنع !!!!

يصل الى كل ركن صغير وكبير فيها ...

وان كل من عليها يفهم اللغه التى تتحدث بها ...

وسوف تلاقي تأييد لموضوعك بقوه !!!!!!!!

فعن اي موضوع تتحدث او اي فكره تحب ان توصلها او اي مشكله بداخلك

او اي شعور تشعره او حتى كلمه صغيره جدا وواحده تحب ان تقولها امام العالم

ها هي الفرصه امامك .....تحدث عن ما بداخلك ونحن معك...للكل حرية ابدااء ....الراي

الشاعره المتفائله يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصائد رائعه
د.طالب
جزيت خيرا وعليت شأنا.
من خلال قراءتي لجميع أشعارك أشعر بأن معضمها تتحدث عنك إن لم يكن أغلبها.
هل شعوري صحيح أم خاطئ؟
لكن السؤال هو:
أغلبها حزينه
لماذا؟

د. حياة شتواني يقول...

السلام عليكم
من حياة (أم علاء الدين)/ المملكة المغربيةإلى الدكتور طالب المعمري
أعجبتني قصيدة "القصيدة" وقدمت عنها قراءة نقدية وبعتثها إلى مجلة نزوى بقصد النشر. ولو كان لدي بريدكم الإلكتروني لبعثتها إليكم مباشرة.
ودمتم بصحة وعافية

د. حياة شتواني يقول...

تابع
وإليكم جزء من مقدمة هذه المقاربة:


قراءة نقدية في " القصيــدة "
للشاعر طالب المعمري

بقلم : د. حياة شتواني

"القصيدة" (1) حفر جديد في أخاديد الشعر العربي العماني من وحي قريحة الشاعر طالب المعمري. وقد ارتأينا أن نخترق جدار هذا المنجز الشعري ، ونجول في فضاءاته الرحبة؛ بغية استجلاء مكنوناته، واستكشاف منطوقه ومسكوته، من خلال استكناه دلالاته،وتفكيك مكوناته المعجمية و التخييلية و التركيبية و الإيقاعية، مع توخي التركيز و الإيجاز الذي يتطلبه المقام.


فلنبتدئ بقراءة طافية للعنوان، باعتباره يمثل الثقل الدلالي في هذا النص، كما في معظم المتون الأدبية، لما يبوح به من دلالات تختزل مسافات المتن؛ ف"القصيدة" كعنوان، دليل لغوي يتألف داله من سبعة أصوات، ويحيل مدلوله على ضرب من الشعر يرتبط ذكره بالشعور والعاطفة، إنه فضاء حر، فيه تتخلص الذات الشاعرة من أوصابها، وتنعتق من ربقة القيود، فتسبح في عوالم من الفكر والخيال جد فسيحة. إنه فضاء رائع ، فيه ترفرف أجنحة الرؤى، وتنثال وابل الأحلام.....

الدكتور طالب المعمري يقول...

أشكركم جميعا على تعليقاتكم الجيدة ومزيدا من التقدم

غير معرف يقول...

لا أعرف كيف أبدا كلامي وحديثي,في حياة قاسية جارحة صعبة,ونفوس تغيرت وقست,وقلوب أسودت وعميت بالأحقاد والحسد,نمضي في هدا العالم المجنون,يجرفنا يقدفنا يرمينا الى حيث يريد,والناس تلهى,والعمر يفنا,والكل موتى.
يمضي الى اين؟؟يدهب الى من؟؟يشكي همومه لنفسه!!يحارب يزاحم يقاتل لكي يقوى العيش في هده الحياة,لاتعجب هده هي الحقيقة ولكنها مره,مرت الايام,مرت السنين,والحال تزداد سوءا,والنفوس تزداد كرها,والقلوب تزداد حقدا,الموت يطلبنا والعمر يجرفنا,والنفس تسألنا؟متى سنفيق؟معاص تلبستنا ودنوب كستنا ونفسا أمرتناوقلوبا وجهتنا والروح فارقتنا..
بكينا على أحبابنا ثم عدنا حيث كنا الكل ودعنا,والله يأمرنا,واليوم وقد ندمنا,وما تغني ندامتنا حيث ندمنا.
أخوكم فيصل كاتب الخواطر الحزينة........

غير معرف يقول...

من خطى درب الانارة لا تثنيه الإثارة
مسعود علي المعمري